القائمة الرئيسية

الصفحات

المفاجأت السخيفة

حدث حادث العبارة و غرق الف شخص و جاء المتهم و اقربدفع التعويضات و دافع عن صلاحية العبارات و لم يتهرب من ملكية العبارات و جاء وزير النقل و تحدث عن دوافع رفع العلم البنمى رغم انها كانت دوافع غير مقبولة لا شكلا و لا موضوعا و لم يحدث ما يجعل دائرة الكلام تخرج عن هذا الشخص ثم نفاجأ بوزير الاستثمار يطلع علينا بمفاجأة و يقول على فكرة يا جماعة الشخص المذكور ليس عنده الا باخرة واحدة اما الباخرة الغارقة و غيرها فليست ملكه و لا حاجة انما هو فقط يديرها لحساب شركة بنمية و لا اعرف ما علاقة وزير استثمار بهذه القضية و من اين له هذه المعلومات التى لم يقول بها اخد من قبله لا من الشركة المسؤلة و لا من الوزارة المختصة و لماذا الانتظار ما يقرب من اسبوع حتى تظهر هذه المفاجاة ام انها الفترة اللازمة لايجاد المفاجاة و ما له الشركة يجعل منها كائن هلامى لا يسنطيع احد الوصول الى حقيقة ما يحدث فيها و حولها و الان اريد ان اعرف هل من الممكن الوصول الى شخص يمكن تحميله المسؤلية ام ان هذه الكارثة ستلحق بسوابقها من قطار الصعيد و الكام عبارة التى غرقت و قصر الثقافة و تتوه في سراديب مسحورة لا يرى احد نهاية لها
و هل علينا ان نلجأ الى بنما لتحل لنا الغاز هذه الشركة ام ان حكومتنا لديها ما تقدمه من حلول ليس منها اتقديم الشعب قربان لبعض الشخصيات
author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments