موقف مخزى
محمود الزهار في مصر لم يجد مصر وزير خارجية فلسطين جاء مصر و لم يجد احد يجلس معه اصل وزيرنا كان عنده ظرف طارئ جدا منعه انه يجلس مع حد من حماس مع انه دلوقتى مش جاى مصر عشان هو من حماس لا هو جاى مصر لأنه وزير خارجية فلسطين
فلسطين الجعانة اللى حرموها من المساعدات و المعونات فلسطين اللى اسرائيل الحرامية جمدت فلوسها بتاعة الجمارك عشان تجوع شعبها و تركعه و مع ذلك جه الراجل و لم يكلف احد نفسه انه يقعد معاه و بدت مصر كأنها بتستخبى من الراجل او قافلة على نفسها و بتقول انها مش هنا بص الراجل حواليه انه يلاقى حد من مصر ما فيش مصر مصر يوك على رأى التراكوة قام المسكين خطف رجليه لميدان التحرير وراح الحيطة المايلة بتاعة العرب الجامعة العربية يشرب شاى مع العروبى الاوحد عمرو موسى و خد بعضه و مشى
خبر حقيقى بدون تعليق
و تعالوا نشوف ايش نشرت البى بى سى
الأردن: أسلحة حماس جاءت من سورية
سورية قررت رفع التمثيل الدبلوماسي الفلسطيني
اعلن نواب أردنيون ان رئيس الوزراء معروف البخيت ابلغهم أن الاسلحة التي اتهمت السلطات الاردنية حركة حماس بحيازتها، جاءت من سورية.
والتقى البخيت مساء الأربعاء مع نواب كتلة جبهة العمل الاسلامي في البرلمان والبالغ عددهم 17 نائبا.
وقال النائب عزام الهنيدي رئيس الكتلة ان البخيت اكتفى بالقول ان الاسلحة "جاءت من سورية" ولم يقدم مزيدا من التفاصيل.
ونُسب الى البخيت قوله ان "الاشخاص الذين نقلوا السلاح لديهم علاقات مع حماس". الزهار في دمشق
في غضون ذلك، عقد وزير الخارجية الفلسطيني محمود الزهار لقاءات في العاصمة السورية دمشق أثمرت عن خطوات عدة منها رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي الفلسطيني في دمشق، والإعلان عن يوم وطني في سورية لدعم الشعب الفلسطيني ماديا ومعنويا، وتسهيل سفر الفلسطينيين من الأراضي الفلسطينية إلى سورية.
وعقد الزهار لقاءات مع المسؤولين السوريين ومنهم الرئيس بشار الأسد، ونائبه لشؤون السياسة الخارجية فاروق الشرع، ووزير الخارجية وليد المعلم.
وقد تم الاتفاق على أن تزور لجان فلسطينية دمشق لبحث رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي الفلسطيني.
وقال مراسلنا في دمشق إن الزهار كشف أن وزير الداخلية الفلسطيني سوف يقوم بدوره بزيارة دمشق في وقت قريب لوضع الأسس لزيارة المواطنين الفلسطينيين من سكان الأراضي الفلسطينية لسورية، وترتيب إجراءات قبول السلطات السورية لجوازات السفر الصادرة عن السلطة الوطنية الفلسطينية.
كما اتفق الجانبان السوري والفلسطيني على فتح خطوط الاتصالات الهاتفية المباشرة بين سورية والأراضي الفلسطينية.
وتتويجا لزيارة الزهار لدمشق أعطى الرئيس السوري أوامره بجعل الثلاثين من الشهر الجاري يوم تضامن وطني في سورية مع الشعب الفلسطيني تنظم فيه حملة واسعة لجمع التبرعات والمساعدات.
وقال مراسلنا في دمشق إن الزهار كشف أن الدول العربية بدأت الوفاء بدفع تعهداتها المالية للسلطة الفلسطينية تباعا، وأن سورية بدأت في هذا الأمر.
ورغم ما قيل عن الفشل الذي منيت به زيارة الزهار إلى مصر وتأجيل زيارته للأردن، فقد شدد الزهار على "العلاقة المتميزة بين الفلسطينيين ومصر جغرافيا وسياسيا".
وأشار الزهار إلى أن العلاقات الفلسطينية المصرية تسير على ما يرام ولا يشوبها شائبة، وقال إنه قابل "عمر سليمان" مدير المخابرات العامة المصرية.
وبخصوص العلاقة مع الأردن نقل عن الزهار قوله:" هذه العلاقة أكبر من القيام بزيارة أو تأجيلها."
ويعتقد أن الزهار التقى بعدد من قادة الفصائل الفلسطينية التي تتخذ من دمشق مقرا لها. مساعدات روسية
على صعيد آخر قدمت روسيا أكثر من عشرة ملايين دولار نقدا إلى مكتب رئيس السلطة الفلسطينية في رام الله ضمن إطار المساعدة الطارئة التي تعهدت موسكو بتقديمها للفلسطينيين.
وحضر مراسم الحدث ممثل روسيا في الأراضي الفلسطينية "أليكسي بوغودين" ومدير "مكتب الرئاسة الفلسطينية" "رفيق الحسيني".
وكانت روسيا قد أثارت غضب إسرائيل في آذار/مارس الماضي عندما استضافت وفدا من حماس بقيادة رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل. الخزينة الفلسطينية خاوية
وزير المالية الفلسطينية يعتبر المعضلة الحالية الأصعب التي يواجهها في حياته
وفي إطار المشاكل المالية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية بعد وقف عدد من الجهات المانحة تقديم الدعم المالي بعد تولي حماس مقاليد الحكم، قال وزير المالية الفلسطيني "عمر عبد الرازق" إن الحكومة الفلسطينية لم تتمكن بعد من العثور على طريقة لدفع رواتب مائة وخمسة وستين ألف موظف من العاملين الذين تأخر دفع رواتبهم ثلاثة أسابيع.
وقال عبد الرازق "إنه لا توجد ضمانة بأن تصل الأموال التي تعهدت دول إسلامية بإرسالها للحكومة الفلسطينية إلى الخزينة الفارغة".
وقال عبد الرازق لوكالة "أسوشيتد برس":" إنها مشكلة عويصة. لا يمكنك فعل شيء غير الانتظار. لهذا أشعر بإحساس غريب. لأول مرة في حياتي أواجه مثل هذه المعضلة. لكني أتمنى من الله أن يقدم الحل."
ويشكل موظفو الحكومة العمود الفقري للقوة العاملة الفلسطينية، وتعيل رواتبهم نحو ثلث السكان الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ولم تتمكن وزارة المالية من دفع رواتب شهر آذار/مارس المستحقة منذ بداية نيسان/أبريل.
وتحتاج السلطة الفلسطينية إلى نحو مائة وستين مليون دولار كل شهر منها مائة وثمانية عشر مليون دولار كرواتب وأربعون مليون دولار كنفقات تشغيل.
وتحصل الحكومة على عائدات شهرية قدرها ثلاثون مليون دولار لكن معظم الأموال ينفق على الوزارات الأساسية كالصحة والضمان الاجتماعي.
وكانت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي قد قطعا المساعدات التي يقدمانها للحكومة الفلسطينية بعد تولي حماس قيادتها.
واشترط الجانبان أن تتخلى حماس عن العنف وتعترف بإسرائيل مقابل استئناف المساعدات، وهو ما رفضته حماس.
كما أوقفت إسرائيل دفع عائدات الضرائب التي تجبيها لصالح السلطة وتقدر شهريا بخمسة وخمسين مليون دولار.
وتعول حكومة حماس على المساعدات التي تعهدت دول عربية وإسلامية بدفعها لتغطية العجز في الخزينة. إسرائيل والقدس
على صعيد آخر بررت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تزيبي ليفني قرار الحكومة الإسرائيلية إلغاء بطاقات الإقامة لثلاثة من أعضاء المجلس التشريعي من حركة حماس من المقيمين في القدس الشرقية.
وقالت ليفني للإذاعة الإسرائيلية:" أن تكون مواطنا في دولة لا يمنحك الحق في دعم تدمير تلك الدولة."
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قررت يوم الثلاثاء سحب بطاقات الإقامة الإسرائيلية التي تسمح للنواب الفلسطينيين محمد طوطا ومحمد أبو طير وأحمد عطون من الإقامة في القدس الشرقية التي احتلها إسرائيل عام سبعة وستين، وأعلنت أنها ستبقى" جزءا من القدس باعتبارها عاصمة أبدية للدولة العبرية."
وقد أشار النواب الفلسطينيون الثلاثة إلى أنهم سيقدمون التماسا أمام المحكمة العليا الإسرائيلية ومحكمة العدل الدولية في لاهاي.
واتخذت إسرائيل قرارها هذا بعد العملية الانتحارية الأخيرة التي نفذتها "سرايا القدس" الجناح العسكري لـ"حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين."
ويسكن أكثر من مائتي ألف فلسطيني القدس الشرقية ويحملون بطاقات هوية إسرائيلية تتيح لهم العيش هناك والتنقل بحرية في إسرائيل.
دة كان خبر و في خبر من ناحية تانية بيقول
إخوان الأردن يشكّكون باتهامات السلطات إلى حماس
.سعد حتر بي بي سي - عمان
إخوان الأردن يشكّكون باتهامات السلطات إلى حماس
.سعد حتر بي بي سي - عمان
شكّكت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن بصدقية الاتهامات الرسمية حول تورط حليفتها حركة المقاومة الفلسطينية حماس بتهريب أسلحة "خطرة" والتخطيط لاستهداف مواقع حيوية في المملكة.
بموازاة ذلك ألقت الاتهامات غير المسبوقة، عشية زيارة مبرمجة لوزير الخارجية الفلسطيني القيادي الحماسي محمود الزهّار إلى عمان، بظلالها على مستقبل العلاقة الجدلية بين جسم الجماعة في الأردن وحماس الفلسطينية، التي انبثقت عن الإخوان المسلمين قبل نحو عقدين، على ما يرى خبراء في شؤون الحركات الإسلامية.
المراقب العام للإخوان المسلمين سالم الفلاحات وضع علامة استفهام حيال توقيت الإعلان عن تورط حماس في تهريب أسلحة ورصد أهداف محتملة داخل الأردن، معتبرا أنه "محرج، موضع شبهة وليس له تفسير سوى أن الحكومة الأردنية مرتبكة في التعامل مع هذا الموضوع".
وأوضح الفلاحات أن حماس توصلت إلى تفاهمات مع الحكومة الأردنية عام 1992 تعهدت بموجبها "عدم استخدام أراضي المملكة مطلقا مقرا أو ممرا لأي عمليات عسكرية". وزاد أن الحركة الفلسطينية "التزمت حتى الآن بهذا التفاهم ولم تسجل أي حادثة اختراق حسب علمي حتى في غمرة الانتفاضة" التي انطلقت في خريف العام 2000.
جاء ذلك الاتفاق بعد أن ضبطت السلطات الأردنية كمية أسلحة عام 1991 كانت في طريقها للتهريب إلى الأراضي الفلسطينية، حسبما استذكر الفلاحات والخبير في الشؤون الإسلامية سميح المعايطة. وقال المعايطة إنه لايمكن القياس على تلك الحادثة.
وبينما قال إنه لايستطيع أن ينفي تماما علاقة حماس بهذه القضية استبعد الفلاحات تورط الحركة الفلسطينية بسبب "مرونتها السياسية، لاسيما في ضوء المرحلة الخطرة والدقيقة والحساسة التي تمر بها وسط حصار دولي وعربي.
وقال "منذ سنة وشهر لم تقم حماس بأي عملية عسكرية تجاه العدو الصهيوني فكيف تمارس هذا العبث على أرض الأردن. إن حصل ذلك فهو عمل هواة وليس مفكرين سياسيين".
وألمح القيادي الإسلامي إلى احتمالية أن تكون القضية "مفبركة" لكنّه رأى أن الأولى بالحكومة "إن كان هذا صحيحا أن يستقبل الزهّار ويسأل ويحرج لا أن تحل بالقطيعة التامة".
يذكر أن الأردن أبعد عام 1999 خمسة من قادة حماس بعضهم من التابعية الأردنية، في مقدمتهم رئيس المكتب السياسي خالد مشعل. منذ ذلك الوقت ترفض عمّان استقبال قياديين من حماس الخارج لكنها وافقت على استضافة الزهّار، الذي يقوم بجولة عربية، قبل أن تفجّر خبر ضبط الأسلحة مساء الثلاثاء.
من جانبه توقع المعايطة أن تطالب الدولة الإخوان المسلمين بفك الارتباط مع حماس "إن ثبتت الراوية الرسمية" حول تورط حماس في التخطيط لعمليات عسكرية على الساحة الأردنية. وأوضح المعايطة أنه لا يمكن "الحياد" فيما يتعلق بالعنف واستخدام السلاح لا سيما بعد تفجيرات عمان، التي أودت بحياة 60 شخصا في الخريف الماضي.
من شأن الإعلان في عمّان عن تورط حماس في قضية إرهابية مزعومة أن يعطل خطوط الاتصال بين المملكة والحركة الإسلامية، كما سيلقي بظلاله على العلاقة بين حماس وحاضنتها جماعة الإخوان المسلمين.
اما فارس زمانه ابو مازن فماذا قال تعالوانشوف البى بى سى
عباس يعتبر تهريب الأسلحة للأردن أمرا "مذهلا وخطيرا"
سعد حتر بي بي سي - عمان
عباس يبدأ جولة دولية للحصول على التمويل اللازم للسلطة الفلسطينية
اعتبر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس السبت أن المعلومات التي تلقاها من السلطات الأردنية حول إقدام عناصر من حماس على تهريب أسلحة عبر الأردن "مذهلة وخطيرة"، وأعلن عزمه إرسال وفد سياسي أمني رفيع المستوى إلى عمّان لبحث هذه القضية و أكد وزير الخارجية الإسباني أنخيل موراتينوس التزام الاتحاد الأوروبي بمساندة الشعب الفلسطيني لكن من خلال مؤسسة الرئاسة حتى تمتثل حماس لشروط "نبذ العنف".
وجاءت تصريحات موراتينوس في ختام محادثات أجراها مع عباس في عمّان عشية جولة سيقوم بها الرئيس الفلسطيني في ثلاثة من بلدان الاتحاد الأوروبي إضافة إلى تركيا.
وقال عبّاس في ختام المحادثات التي أجراها مساء السبت مع رئيس الوزراء معروف بخيت بحضور مدير المخابرات العامة اللواء محمد الذهبي إن ما سمعه حول تهريب أسلحة لصالح عناصر من حماس إلى الأردن مذهل وخطير في الوقت ذاته".
وبعد أن شدّد على حرص السلطة الفلسطينية "على أمن الأردن" أكد عباس عزمه "إرسال وفد سياسي أمني رفيع المستوى لبحث الموضوع وصولا إلى نتائج تحمي الاردن وفلسطين".
وكانت الحكومة الأردنية قد أعلنت قبل أيام ضبط كميات من الأسلحة، بينها صواريخ ومتفجرات وبنادق رشاشة، قالت إن عناصر من حماس أدخلتها مؤخرا للبلاد، وإنها عاينت مواقع حيوية بقصد استهدافها. إلا أن الحركة الإسلامية الفلسطينية، نفت علمها بمثل هذه العملية.
إلى ذلك قرّر الأردن إرجاء زيارة كانت مقررة لوزير الخارجية الفلسطيني، القيادي في حركة حماس، محمود الزهاّر.
من جهته، قال البخيت إنه اتفق مع عبّاس "على إرسال وفد أمني سياسي إلى الاردن ربما يشمل عناصر من الحكومة الفلسطينية". وقال إن أمر تشكيل الوفد "متروك" لعباس الذي "أبدى كل تفهم وتعاون". حماس وفتح
وحول توترالأجواء بين حماس وحركة فتح في الأراضي الفلسطينية، قال عباس "لا نريد البحث اعلاميا في هذه الامور حتى لا تتدهور الاوضاع اكثر على الساحة الفلسطينية لانها لا تتحمل مزيدا من التدهور، نفضل معالجة الاوضاع بهدوء وبالوسائل الدبلوماسية".
وكان رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل قد اتهم الجمعة عباس من دمشق دون ان يسميه ب"التآمر" على حكومة حماس بمساعدة الامريكيين وإسرائيل بهدف العودة الى السلطة.
واتهمت حركة فتح واجنحتها العسكرية السبت مشعل بانه "يسعى الى فتنة داخلية وحرب اهلية".
وقبل محادثاته مع البخيت، التقى عباس مع وزير الخارجية الإسباني أنخيل موراتينوس في مقر إقامة الرئيس الفلسطيني.
وتقول مصادر دبلوماسية في عمّان إن اللجنة الرباعية (الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وروسيا الاتحادية والأمم المتحدة) تتجه لدعوة وزيري خارجية الأردن ومصر لحضور اجتماع قررته في نيويورك في التاسع من الشهر المقبل.
وتتحرك الأردن ومصر، الدولتان العربيتان الوحيدتان المرتبطتان بمعاهدتي سلام رسميتين مع إسرائيل، صوب إقناع حماس بالنزوع نحو مفاوضات التسوية والاعتراف بالدولة العبرية.
ومن المقرر أن يبدأ عبّاس الأحد جولة في أربع دول تشمل تركيا، والنرويج، وفنلندا وفرنسا في مسعى لحثّها على استئناف الدعم المالي للفلسطينيين ودفع جهود إحياء مفاوضات السلام مع اسرائيل.
ويصل عباس الى انقرة مساء الاحد قبل ان يتوجه الى اوسلو الثلاثاء ثم هلسنكي الأربعاء فباريس الخميس.
وبينما حذّر من "كارثة" في حال استمرار وقف المساعدات الدولية أوضح عباس أنه سيقترح على الدول المانحة ان تقدم مساعداتها مباشرة لمكتبه إن واصلت رفض التعامل مع الحكومة الفلسطينية بقيادة حماس.
ويتصدر الاتحاد الأوروبي قائمة الدول المانحة للسلطة الفلسطينية بمعدل نصف مليار يورو سنويا.
وتواجه السلطة الفلسطينية أزمة مالية حادة وهي لا تستطيع تأمين 180 مليون دولار عاجلة لدفع رواتب زهاء 165 ألف موظف.
.jpg "author-img")
Comments