القائمة الرئيسية

الصفحات

شهر غلس و غبى
حتة شهر غريب جدا و احداثه كانها مترتبة و كلها في نفس السياق احساس مؤكد بان الرغبة في القضاء على الهوية و الشخصية المصرية و العربية و الاسلامية تسير بوتيرة لاهثة فها هى الرغبة في حذف خانة الديانة من البطاقة يتحدثون عنها بلا حرج و لا خجل و اتباع البهائية يعلو صوتهم و يطالبون باثبات نحلتهم في الاوراق الثبوتية ثم ها هى بنت زينب تريد اثبات البنوة للأم بدلا من الاب و هكذا يحومون من عدة جهات حول الاسلام و مصر فمصر هى الدولة التى ياخذ العرب عنها و ما يسرى في مصر اليوم ستجده في الشام و السودان غدا و في الخليج بعد غد يريدون تجهيل العقائد و مساواة الاسلام و المسيحية بعبدة البهاء و اتباع الصراصير ثم يريدون ترسيخ قواعد تيسير الزنا فلا جرى وراء اب بل كل ابن زناستنتهى مشكلته فلا مشكلة في الزنا و نحن مثل فرنسا فإذا كان زعيم اليمين المتطرف لوبان منسوب الى امه مارى و مثل رئيس وزراء اسبانيا السابق ابن ماريا فنحن ايضا بفضل نوال زينب سننتسب الى امهاتنا و لهذا علينا التنبيه على امهاتنا لكى يختاروا لأنفسهن اسماء شيك فلا نجد شخص مثلا امه اسمها حنفى و من هنا و رايح لن يغضب احد حينما يجد شخص يسأله امك اسمها ايه
مش كدة و لا أيه ؟
author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments