اللى اختشوا غرقوا
لا اعرف كيف يصل الحال بالبعض ان يكون بمثل هذه الجرأة في تخطى الحدود و المعقول ممدوح اسماعيل رمز المصرى الجرئ و الفهلوى الذى يقهر المستحيل و القانون و البشر لديه الجرأة ليرسل انذار الى وحيد حامد ينذره فيه بالتوقف عن الكتابة عن موضوع العبارة و الا اضطر اسفا ان يلجأ الى القضاء الذى هرب هو منه اساسا ممدوح اسماعيل المتهم الهارب و الفار من العدالة لديه الجرأة ليهدد باللجوء الى العدالة بس من بعيد لبعيد و انا افهم ان يلجأ اقارب الضحايا الى منع النشر او تحويل القصة الى فيلم حتى لا يتم استغلال مأساتهم ماديا او لعدم تذكر مشاهد مزعجة مر بهم اقاربهم الاعزاء أما ان يلجأ المتهم الهارب الى منع التعرض للحادث فهو اشبه بلجوء اسرائيل الى الامم المتحدة لحمايتها من حجارة الفلسطينيين اى جرأة هذه التى يمتلكها البعض و بصرف النظر عن العوائق التى ستوضع امام وحيد حامد لتحجيم مشروعه او وأده فأنا ارجو الجميع ان يكتبوا من وحى ضمائرهم قصصا عن العبارة و عن الضحايا اتمنى ان نجمع الف قصة قصيرة بصرف النظر عن جودتها او مستواها و لكن دعونا نقف مرة كتلة واحدة امام الفساد و ليرفع علينا ممدوح اسماعيل الف قضية
صحيح
Comments