القائمة الرئيسية

الصفحات

جأت لا اعلم لماذا و سامشى دون ان اعلم لماذا


يا خسارة التطعيم




عقابا للدكتور يسرى الجمل على قيامه بقبول التطعيم فقد تمت اقالته عقب قيامه بالتطعيم



ليست هذه شماته في الدكتور الذى ورث تعليما فاشلا و تركه فاشلا و ليس هذا موقف الدزلة من التطعيم الذى قوبل بموقف شعبى واضح و ربما باتفاق شعبى لأول مرة و لكن هذا هو موقف الدولة التى تعين وزيرا بعد الظهر بينما الوزير الاولانى مازال في موقع العمل و هو فى ذات الوقت رد اعتبار لوزير تعليم سابق ذاق من نفس الكأس فليس الدكتور الجمل في موقف الضحية لأنه قبل المنصب ذات اليوم بنفس الطريقة و ها هو اليوم يذوق من نفس الكأس و كما ان احمد زكى بدر وزير التعليم الامنى جلس اليوم على كرسى الوزارة بلا سبب فسيقال ذات يوم قرب او بعد بنفس الطريقة و لن يعرف يومها اشمعنى هذا اليوم الذى اقيل فيه فيا رب اعد الكرة مرات و مرات

author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments