القائمة الرئيسية

الصفحات






بات من الواضح ان احمد حسام ميدو نسي كرة القدم و نسي الهجوم و احراز الاهداف و لم يعد وراءه الا مطاردة عمرو زكي في اي فريق و عبر اندية العالم كله و بات واضحا ان زكي صار الشبح بالنسبة لميدو و ان ألاخير بات مهموما بحياة زكي و تنقلاته اكثر مما يهمه مستقبله الشخصي لكن ان يصل الامر به الي ان يعرض نفسه علي النادي ألجديد لعمرو زكي و ان يرفضه النادي الانجليزي فهذه اكبر لطمة يمكن ان يتعرض لها لاعب كرة و يبدو ان ميدو لن ينسي التبديل الشهير في مباراة السنغال 2006 حينما نزل زكي بدلا منه و احرز هدف في نفس اللحظة بينما كان ميدو يعترض علي التبديل في مشهد كان في غاية السوء
و المطلوب ألان من عقلاء الرياضة ان يقنعوا ميدو أن يقلع عن مطاردة شبح عمرو زكي و يتفرغ لاستعادة مستواه بدلا من ان يصبح مثل ابراهيم سعيد شبح لاعب صار الان يفخر باحترافه في القارة القطبية الشمالية
author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments