اقرؤوا معى كيف يقرر الخبير الاستراتيجى عاطف عبد العال سيد ابراهيم البغدادى ان البرادعى لا يصلح رئيسا لمصر و هو يحكم بهذا اكيد بعد طول دراسة و تفحيص و تمحيص و تقفيش و التعليق في الاخر
بسم الله الرحمن الرحيم وبة
أرسلها عاطف عبد العال سيد ابراهيم البغدادى ( ) يوم الخميس, 2010-06-17 12:27.
بسم الله الرحمن الرحيم وبة نستعين البرادعى لايصلح نهائيا رئيسا لمصر 2011 وانا فكرت جيدا انة لهذة الاسباب الفعلية التى فكرت فيها وكتبتها بدمائى انة البرادعى لتللك الاسباب لايصلح لرئاسة مصر 2011 والتى سوف ابينها واعلنها امام الجميع ومن اجل ذللك اقسم بلله العلى العظيم انة المعارضة الدسيسة لنظام الرئيس مبارك عمالة بتحارب شخصى وبتكتب تعليقات باسمى وتمضى تحت على اساس انى من مؤيدى البرادعى ولكننى من اشد المعارضيين للبرادعى او غيرة لانة انا اساسا بحب الرئيس مبارك وبعمل بكل جهدى على بتر البرادعى او غيرة لقيادة مصر لانى اؤمن بما اكتبة انة لا احد يصلح لقيادة مصر سواء الرئيس مبارك حفظهة الله تعالى فيمن عندة عرفتم - فهتمتم يستخدمون سلاحا وهوة كتابة اسمى هنا وهناك ويمضوا تحت علاشان يقوللك فى النهاية الراجل عاطف عبد العال سيد ابراهيم البغدادى دة المجنون والمعتوة والمتخلف عقليا ومع البرادعى تارة ومع مبارك تارة وانا اقسم بلله العلى العظيم انى مع سيادة الرئيس مبارك ورئيس الحزب الوطنى الديمقراطى العظيم ولن اتخلى عن سيادتة بوفائى واخلاصى وايمانى وحبى الكبير الية حتى الموت وحتى اخر نفس ... ماشى وانا اعلن من هذا المنبر انى مع مبارك حتى الموت وضد البرادعى وايمن نور واى حد ماشى ولا للبرادعى او لغيرة لقيادة مصر ونعم لمبارك زعيما وقائدا مصريا وانا معة حتى الموت ماشى ...
واعلن للاسباب التالية لا يصلح البرادعى او غيرة لقيادة مصر فى 2011 ماشى : وانا برىء من كافة التعليقات الفذرة التى يكتبونها اعوان المعارضة واعوان البرادعى وحركة كفاية وحركة 6 ابريل وئلى بيكتبوا اسمى فيها ويمضوا تحت باسمى من اجل توريطى مع السلطة تارة ومع قيادات ورموز الحزب الوطنى الديمقراطى العظيم تارة اخرى ولككنى لن اتخلى عن موقفى الثابت حتى الموت لانى مع سيادة الرئيس مبارك ابارك كل خطواتة وكلامة وكل ما يقولة كبير العائلة المصرية المصرية الكريمة ماشى
بسم الله الرحمن الرحيم وبة نستعين لازلت اكرر واقول وسوف اظل اقول واعلن على مرئى ومسمع من هذا الوطن المصرى الكبير الشامخ بكل القيم والاصول والمبادىء العليا والسامية واقول انة الدكتور محمد البرادعى لا يصلح رئيسا لمصر ونهائى ولايصلح على الاطلاق لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير وهى مصر ..
ومن اجل ذللك كانت كل الدلائل العامة تشير الى ذللك انة مشكلات الناس التى يعانون منها كافة الطبقات العامة فى مصر وجعل الكل يلتف حول البرادعى وقام البعض من القلة الحاقدة والمندسة والكارهة للحزب الوطنى الديمقراطى العظيم ولسيادة الرئيس مبارك حفظهة الله تعالى فيمن عندة وقاموا بتصوير البرادعى على انة بطل قومى ولكن هذا لم يكن ولن يكون لانة البرادعى شخص مثل باقى الدكاترة المصريون والتى انجبتهم مصر ولكنة فقط ظل مجتهد فى شئون عملة بوصفة رئيسا للطاقة الذرية ومن اجل ذللك كلة هذا لايعنى انة مؤهلا لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير ودليلا على كلامى هذا انة لا احد يصلح لقيادة جمهورية مصر العربية فى تللك الاونة من الزمن سواء الرئيس مبارك حفظهة الله واطال عمرة وحياتة اللهم امين وثبت خطواتة على طول الدوام ومن اجل خدمة مصر وشعبها وخدمة كافة قضايا الوطن العربى والاسلامى والافريقى وذللك بصفتة الاب الاكبر وكبير العائلة المصرية الكريمة والمقدسة وبصفتة كبير كل عائلة مصرية تعيش على ارض مصر ومن اجل ذللك اقول لكم بكل صراحة ووضوح تام واعلن انة لا احد -لااحد يستطيع لقيادة جمهورية مصر العربية سواء الرئيس مبارك حفظهة الله ووفق خطاة على طول الدوام واطال عمرة وحياتة من اجل مصر واكبر دليل فى كلامى هذا هوة اية ؟؟
1- عندما سافر الرئيس مبارك الى العاصمة الالمانية من اجل اجراء الجراحة لازالة الحوصلة المرارية شعر عموم وكل الناس بالقلق الشديد والكبير والعظيم على مصر وامنها وسلامتها ومن ذا الذى سيقودها الى بر الامان وكان خوف الناس وشعورهم با لقلق الدائم والمتواصل والكبير ( كبير - وصغيرا ) وكان الجميع من عموم الناس يتهامسون ويتكلمون ويتسئلون هنا وهنام ومن اجل الاطمئنان دقيقة بدقيقة وساعة بساعة عن احوال صحة الرئيس مبارك ونتيجة شعورهم بعدم الراحة ونهائى وبالقلق الدائم على سيادتهة وعلى مصر ومن اجل ذللك كلة لم يرتاح عموم الناس جمعاء الا عندما وصل سيادة الرئيس مبارك بسلامة الله الى ارض الوطن العزيز والمقدس مصر ..
(ومعنى ذللك انة عموم الناس جمعاء مرتبطة ارتباطا كبير وعظيما بكل الحب والايمان والاخلاص والتفانى فى سيادة الرئيس مبارك وانة هذا الارتباط الذى اظهرتة الناس حين اجراء عملية الجراحة فى المانيا جعل الجميع يتأكد انة عموم الناس جمعاءءء يشعرون بكل الحب والوفاء للرئيس مبارك انة حقا وفعلا وقولا وعملا انة راعى هذة الامة المصرية المقدسة وحاميها من كل عدوان ومن كل شر على كافة مستويات الجبهة الداخلية والخارجية بمصر وانة حقا وفعلا وقولا وعملا وبكل الايجابيات والشمول انة حقا الاب الاكبر لكل انسان مصرى ووطنى شريف ومخلص لمصر ومن اجل ذللك كانت هى تللك الاشارة التى تؤكد انة مصر بكافة طوائفها العامة مسلمون ومسيحيون سوف يلتفون حول الرئيس مبارك فى انتخابات الرئاسة القادمة عام 2011 انشاء الله تعالى رب العالمين ...
ودعونا لنتكلم بكل الصراحة المطلقة والحب والوفاء الكبير الذى اظهرة شعب مصر العظيم للرئيس مبارك ودعونا نتكلم بكل صراحة ووضوح لماذا لا يصلح البرادعى او غيرة اساسيا لقيادة مصر عام 2011 واعلنها بكل صراحة ووضوح تام وظللت اردد ذللك بالحزب الوطنى الديمقراطى العظيم الذى انتمى الية بكل الحب والوفاء والاخلاص وبكافة المبادىء العامة للحزب الوطنى الديمقراطى العظيم الذى اومنت بمبادئة منذ عضويتى فى الثمانينات واقول لكم جميعا بكل صراحة ووضوح البرادعى او غيرة لا يصلح لقيادة مصر عام 2011 والذى يصلح فقط لقيادة مصر سيادة الرئيس مبارك دون سواة ومن اجل ذللك اطالب كافة القوى الوطنية والسياسية والاحزاب السياسية بمصر وعموم المواطنون بعد قراءة مقالتى ان يلتفوا حول الرئيس مبارك ويعملون على انتخابة وترشيحة رئيسا لمصر عام 2011 :
الاسباب الحقيقية التى تؤكد انة البرادعى لايصلح لقيادة مصر او لغيرة ايضا من اجل قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير فى ظل هذا الوقت والحقبة من الزمن :
1- جاء تقرير الدكتور مصطفى الفقى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب واقر انة الدكتور محمد البرادعى لا يصلح رئيسا لمصر عام 2011 وانة من قام بتنصيبة وترشيح البرادعى من اجل ان يصبح رئيسا للطاقة الذرية ومعنى ذللك كلة انة الاستاذ الدكتور مصطفى الفقى شاهدا على قرار سيادتة بعين ثاقبة وواسعة الامد وبصفتة من قام بترشيح البرادعى لهذا المنصب خارج مصر وبعدم صلاحيتة ونهائى رئيسا لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير ..
الدكتور محمد البرادعى لا يصلح ونهائى رئيسا لمصر ونهائى او غيرة للاسباب الاتية :
1- لانة عندما سافر خارج مصر وتولى منصبة بالخارج لم يكن اساسيا يعلم اى شىء عن مصر ونهائى ولا يعلم اى شىء ونهائى عن شئون مصر الداخلية او الخارجية اى شىء سواء انة كانت كل اهتماماتة الدائمة واعمالة طوال اقامتة بالخارج كانت تتركز اساسيا على دور مهامة فى اعمالة وسعية الدائم من اجل تحقيق النجاح فى كافة وعموم المناصب التى تتدرج اليها خارج مصر لدرجة انة لا يستطيع الدكتور محمد البرادعى انة ينكر ونهائى انة لم يكن اساسيا فاضى ونهائى نهائى لعمل الدراسات الواسعة والكبيرة والشاملة عن شئون واحوال مصر الداخلية والخارجية بكافة مشتملاتها العامة حتى عودتة لمصر ..
2- الدكتور البرادعى قبل ان يتكلم ويقول سأقوم بترشيح نفسى لقيادة ورئاسة جمهورية مصر العربية عام 2011 وقبل ان ينقد النظام كلة الحاكم وسيادة الرئيس مبارك والحكومة والحزب الوطنى الديمقراطى العظيم كان لابد اساسيا انة يكون قام بعمل دراسات واسعة وشاملة وكاملة ومكملة عن كل احوال مصر وشئونها الداخلية من ناحية وكذللك دراسة شئون واحوال مصر الخارجية من ناحية اخرى..
3- وايضا قبل ان يقول البعض ويشهر ويعلن اى كان وقبل ان يتصور البعض من عموم الناس انة قادرا على تولى قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير انة لابد من قيام هذا الشخص اى كان الدكتور البرادعى او غيرة انة لابد ان يقوم بعمل الدراسات الشاملة والكاملة والمكملة عن دور الحياة السياسية العامة ومنذ عهد المللك فاروق وحتى قيام عهد الثورة وتولى رئاسة الحكم مصريون من ابناء مصر 1952 وكان لابد لة من عمل دراسات شاملة وكاملة عن دور الحياة السياسية المصرية على كافة مستوياتها الداخلية والخلارجية وماشهدتة البلاد على المستوى الداخلى والخارجى منذ سنة 1952 ويقوم بدراسة عهد عبد الناصر والحكومات التى تغيرت وتوالت منذ عهد الثورة وادوارها العامة فى الحياة السياسية وفى اتباع السياسات والنظام العامة لمختلف الحياة السياسية وما حققتة الحكومات التى تغيرت وتوالت وتعددت عهد الرئيس عبد الناصر وادوارها بصفة العموم ودراسة كل ركن من اركان تللك الحكومات وكذللك عمل دراسات واسعة وشاملة وكاملة عن دور مجلس الامة المصرى ودور مجلس حكومة قيادة الثورة وما حققتة تللك الحكومات من ايجابيات وسلبيات من اجل مصر وبخلاف دراساتة العامة عن الدور الاقتصادى العام المصرى ومؤثراتة وما حققة الاقتصاد المصرى من ايجابيات وسلبيات بخلاف دراسة نظم الاقتصاد المصرى ومفاهيمة العامة وتوزيع ادوارة واركانة العامة بكل ركن من مختلف ميادين الحياة السياسية والعامة على كافة المستويات الداخلية والخارجية بما انة اقتصاد اى دولة هوة مايحقق فى النهاية رفعتها وسلامتها وتحقيق لامنها القومى على كافة المستويات وتللك الدراسات العامة التى كان يجب ان يجريها الدكتور البرادعى او اى مرشح لقيادة مصر كان يجب ان تجرى من واقع دراساتة العامة ومن واقع تلقى هذا العلم بكل كافة تللك العلوم السياسية والعامة على ايدى كبار الدكاترة والمتخصصين وممن المفروض ان يلقوا كافة انواع العلوم فى مختلف وشتى الميادين العامة لاى شخص يقع علية الاختيار قبل ان يتمنى فقط ان يكون رئيسا لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير
4 - وكان يجب على الدكتور محمد البرادعى او غيرة ممن يتصورون انهما قادرون على قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير وقبيل تصورهم ذللك ان يقوم اى شخص ممن يقع غعلية الاختيار ان يقوم بدراسة وافية وشاملة عن ادوار الحكومات العامة التى تغيرت وتوالت وتعددت ودراسة كل ركن من اركانها العامة وقيامة بدراسة وافية وشاملة عن ادوار مجلس الشعب المصرى الموقر العظيم عهد الرئيس السادات وكذللك ادوار الحكومات التى تغيرت وتوالت وتعددت بخلاف دور كافة وجميع الاحزاب السياسية بمصر فى عهد السادات ودراسة ما قام بة السادة اعضاء مجلسى الشعب ايام السادات وكذللك دراسة مختلف وجميع الميادين الحياة العامة السياسية بمصر وتوزيع احجام ادوارها ونظمها المتعددة وبخلاف دراسة دور الحياة الاقتصادية والاقتصاد المصرى ونظمة ونهجة واساليبة العامة ايام الرئيس السادات وكذللك دراسة ماتم تحقيقة من ايجابيات وسلبيات عامة بكل ركن من الاركان العامة فى مختلف الحياة السياسية والميدانية على كافة مستويات الجبهة الداخلية والخارجية بمصر ودراسة شئون مصر من كافة النواحة والانظمة العامة لمختلف الشئون الحياة السياسية الداخلية والخارجية بمصر وكذللك كان لابد ان يقوم بعمل كافة دراساتة العامة والكاملة عن كافة الاتفاقيات السياسية مرورا بعد الرئيس عبد الناصر - السادات - مبارك والادوار الحياة السياسية العامة وادوارها العامة فى اتخاذ كافة القرارات والاتفاقيات الخارجية والدولية بين مصر وبين عموم كافة الدول بكافة انحاء العالم الواسع الكبير ومن اجل ادراكة واستعيابة لكل شىء ادراكا جيدا وشاملا وكاملا
5- الدكتور محمد البرادعى او غيرة لايصلح لقيادة مصر سواء الرئيس مبارك لانة اى مرشح يقع الاختيار علية لابد ان يقوم بعمل تللك الدراسات العامة المبينة اعلاة بخلاف عملة الدراسات العامة فى مختلف الحياة السياسية الداخلية والخارجية عن دور الحكومات التى تغيرت وتوالت على مصر عهد الرئيس مبارك ومنذ تولية الحكم عام 1981 وكذللك قيامة بعمل الدراسات الكاملة والشاملة عن دور مجلس الشعب ودور مجلسى الشورى المصرى وتوزيع الادوار واحجامها وقيامة بعمل الدراسات الكاملة والوافية والشاملة لكل قطاع حكومى ودور كل وزير حكومى مصرى ودور كل وزارة مصرية تغيرت وتوالت عهد الرئيس عبد الناصر - عهد الرئيس السادات - عهد الرئيس مبارك ودراسة ماحققتة تللك الحكومات وكل الوزارات فى عهود جميع الرؤساء وما تم تحصيلة من ايجابيات ومن سلبيات دراسة وافية وشاملة وكاملة ومكملة وواعية لمختلف الميادين العامة والشئون السياسية على كافة انحاء المستويات العامة الداخلية والخارجية بخلاف قيامة بعمل دراسة وافية وواعية لكافة الانجازات والمشروعات العامة المصرية والعملاقة فى كافة الميادين والمجالات العامةوالتى تحققت فى عصر سيادة الرئيس عبد الناصر - السادات - مبارك و بداية من سنوات 1981 وحتى يومنا هذا 2010 ..
6- وكان لابد قبيل الاختيار على اى مرشح لقيادة مصر ان يقوم هذا المرشح بعمل وتلقى عموم الدراسات العامة والواسعة والطويلة الامد عن دور الحياة السياسية العامة وتوزيع ادوارها واحجامها العامة وبكافة وجميع مشتمالاتها العامة وعن تزيع ادوار واحجام جميع الاحزاب الوطنية- والمعارضة فى مصر - بخلاف دراساتة دور الاخوان المسلمون منذ عهد عبد الناصر - السادات - مبارك على المستوى الداخلى والخارجى وكذللك توزيع ادوار الحكومات التى تغيرت وتوالت على مصر فى عهود جميع الرؤاساء مصر دراسة احجام تللك الادوار وكذللك قيامة بعمل دراسات شاملة ووافية عن دور اتخاذ القرارات بمجلس الوزراء المصرى ودراسة نظمة ومفاهيمة الاساسية والعامة والطرق والنهج التى تتبع فى عهد جميع رؤساء مصر السابقين عصر ودراسة مجمل ما تم تحقيقة فعليا من الايجابيات ومن السلبيات ومنذ بداية عهد الرئيس عبد الناصر -للرئيس السادات -لعهد الرئيس مبارك وطوال فترة حكمة وطوال فترة الثلاثون عاما ..
7- كان لابد انة يعمل دراسات للحياة العامة والاقتصادية بمشموليتها العامة العمومية ودراساتها دراسة واسعة وكبيرة وشاملة بداية من عصر الرئيس عبد الناصر والسادات وعهد سيادة الرئيس مبارك وماتم من انجازات ومشروعات وما مر البلاد من ازمات - تحديات اقتصادية شاملة على مستويات الشئون الداخلية والخارجية والتى اثرت فى دور للاقتصاد المصرى بصفة العموم بلاضافة الى متابعتة ودراساتة وبنفسة عن كل احوال البلاد وشئون مصر الداخلية والخارجية وعلاقات مصر بكل دولة عربية واجنبية منذ عهد الرئيس عبد الناصر والسادات ومرورا بعهد سيادة الرئيس مبارك منذ تولية حكمة وطوال فترة رئاستة فى حكم مصر...
8- بخلاف انة كان لازم يعمل دراسات شاملة وكاملة عن ادوار الحكومات المصرية التى توالت منذ عهد عبد الناصر والسادات وطوال فترة عهد الرئيس مبارك من اجل ان يؤخذ كل الايجابيات والسلبيات ويقوم بدراستها دراسة جيدة وشاملة وواعية لكافة الميادين وشئون احوال مصر وكان لابد ان يقوم بعملة الدراسات الواسعة عن احوال مصر الخارجية وتوزيع الادوار والاحجام للعلاقات الخارجية بين مصر وكافة الدول العربية والاجنبية والامريكية وعلاقات مصر ايضا بالدول الافريقية والاسيويةوالهندية والشرق اوسطية والصينية واليابانية وعلاقات مصر وطبيعتها بكل دول العالم اجمع ...
9- كان لابد ان يقوم بعمل دراسات وافية وشاملة وكاملة وبنفسة عن دراسات خصائص ومفاهيم واتباع سياسات كل شعب من تللك الشعوب وما يسيرون على خطواتة والمنهج الدائم واتباع السياسيات العامة لكل شعب وعملة دراسات واسعة وطويلة الامد عن كافة نقاط القوة والضعف وفقا لخصائص كل شعب من الشعوب العربية من ناحية والاسلامية من ناحية والاجنبية والافريقية والهندية والصينية واليابانية والامريكية واليهودية والروسية والتركية والشرق اوسطية وخصائص كل شعب من شعوب دول جنوب وشمال افريقيا وشرقها وغرب افريقيا بخلاف دراساتة الوافية والشاملة عن خصائص الشعوب لدول حوض النيل بداية من منبع الحبشة واوغاندا وكينيا وغيرها وصولا بالسودان ومصر بخلاف عملة دراسات وافية وشاملة وكاملة عن طبيعة وخصائص كل رئيس دولة من دول العالم ودراساتة لنقاط القوة والضعف فى شخصيتة ونقاط الدخول والخروج من كافة الزوايا التى تؤثر فى شخصة وما يميزة عن غيرة بما سوف يفيد من الافادة الجيدة فى التعرف على شخصيتة فى حين اجراء المعاملات معة او مع غيرة من عموم رؤساء الدول ومن ادجل قيادة مصر الى اعلى القمم بين جميع دول وبلدان العالم كلة ...
واقولها واعلنها بكل صراحة ووضوح تام :لابد قبل ان يختار جماهير مصر من ذا الذى يجب ان يترشح لرئاسة مصر ومن اجل قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير وقبل ان يتفوة اى انسان ويشعر بنفسة انة قادرا على قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير ومن اجل قيادتها قيادة حكيمة بين عموم دول العالم كلة وقبيل ترشيحة لرئاسة مصر فى انتخابات الرئاسة 2011 وهوة واقفا على ارض شامخة اقول لكل الجماهير من مصروالتى لا تدرى شيئا عن الوطن لمجرد اى انسان اخبرهم انة سيقوم بعمليات الاصلاحات العامة فى مصر ولذلك كانت اكبر خطيئة لسيادة الرئيس مبارك شىء (قرارة الدائم انة يظل يعمل فى صمت -صمت تام ولا يظهر على الشاشة التليفزيون او فى مجلس الشعب ليقوم بألقاء خطاباتة الدائمة مثلما كان يفعل الرئيس السادات وعبد الناصر ئلى كانوا دائمين وحريصين على ظهورهم الدائم فى مجلس الامة ومجلس الشعب علاشان يبلغوة الجماهير بما قاموا ويقومون بة من تحقيق انجازتهم ومشروعاتهم واعمالهم وادوارهم ومايفعلونة من اجل مصر ومن اجل انة الشعب كلة يلتف حوالين منهم لكننى اعلم تماما انة سيادة الرئيس مبارك كان دائما حريصا على العمل فى صمت تام بعيدا عن اضواء الاعلام المصرى ودوام ظهورة امام مجلس الشعب ليواجة الجماهير بما يفعلة وفعلة هنا وهناك على حساب صحتة من اجل مصر ومن اجل تحقيق الرخاء والرفاهية لكل الموطنين فى مصر وعلى جميع مستويات كل الطوائف المصرية بكافة ديانتها العامة ومذاهبها المختلفة وما قامت بةالحكومات المتتوالية التى تغيرت فى عهدة وما قامت بة وحققتة من اجل مصر طوال فترة حكمة فى مصر بخلاف دور الحزب الوطنى الديمقراطى المصرى العظيم الذى يمثل غالبية هذا الشعب المقدس وماقام بة من تحقيق امال مصر وما حققتة ايضا الاحزاب الاخرى من المعارضة والتى جعل الرئيس مبارك وحرص ان يكون لهم الكراسى بالمجلس الموقر من اجل خدمتهم لهذا الوطن المقدس مصر ودورهم العظيم من اجل مصر بخلاف الدور العظيم والكبير التى شهدت ومرت بة مصر بمختلف الجهات الامنية العامة وماقامت بتحقيقة من اجل خدمة المواطنين المصريين دون تفرقة بينهم ومن اجل ازالة وبتر كافة القوى الدسيسة الكارهة ولالحاقدة على مصر والتى ظلت تعمل طوال سنوات وسنوات من اجل بتر كافة عمليات التقدم والرخاء وتحقيق الامن والسلامة والرفاهية لجميع المواطنين ومن اجل بتر كافة اوجة الفساد المصرى الدائم ومن اجل بتر كافة قوى الشر والعدوان الداخلى والخارجى والذى كان يهدف دائما لتربصات البعض ومن اجل النيل من مصر وحكوماتها العظيمة وقيادتها العليا ومن اجل النيل من استقرار مصر فمن اجل ذللك ظل البعض من الحاقدون والكارهون ينادون بالتغيير ومن اجل العودة بمصر الى الوراء حقبة مائة عام دون ان يدركوا ما المفترض الذى يجب ان يكون ويتمتع بة من دراسات عامة وشاملة لرئيس جمهورية مصرى يقود مصر قيادة صحيحة ووافية وشاملة وكاملة وواعية ومدركة لكل شىء وكان لابد ان يقع هذا الاختيار علية من قبل شخص واحد وهوة رئيس مصر اى يجب ان يختار الرئيس مبارك هذا الشخص مما يراة صالحا من اجل قيادة مصر او يختار عدة اشخاص يتلقون تللك العلوم العامة على ايدى الدكاترة المتخصصين فى كافة العلوم والمناهج العامة التى اشرت اليها بخلاف انة يجب على كل رئيس دولة انة يقرأ فى تاريخ مصر القديم والحديث والمعاصر وبخلاف انة يجب علية تلقى دور العلم والعلوم فى مختلف الاركان العامة ومنها يجب ان يتلقى العلم والعلوم ايضا ومن خلال كبار الاستاذة الكبار ليقوموا الية بالدراسة الوافية والمتخصصين فى كليات الاقتصاد والعلوم السياسية وبما سوف يفيد فى النهاية ادراكة كل شىءء - اما رأى العام والصالح من اجل مصر وبصفتى مواطنا حريصا على مصر وبحبها واعشق ترابها الوطنى والمحافظة علية وعلى مصر حتى الموت اننى اتمنى ان يختار سيادة الرئيس مبارك عدة مرشحين يصلحون لتلقى كافة تللك الدراسات العامة ومن المؤهلين الذى يراهم سيادتة صالحين للقيام بمهام رئيس الجمهورية وعلى ان يتلقوا كافة تللك العلوم السياسية التى اشرت اليها -ثم فى النهاية تتم عمليات الاختبارات الصعبة جدا على تللك العلوم السياسية العامة على ايدى دكاترة متخصصين فى ذللك وممن يلقونهم العلم والعلوم فى ذللك ثم تحدث عمليات التصفية على المرشحين -ثم يختار الشعب المصرى من ذا الذى يتمناة القائد لمصر ومن تللك النقطة اعتقد انة مصر سيقودها شخص متعلم - ومدرك - ومتتلمذ - وجاهزا حقيقيا وفعليا وسياسيا وتكتيكيا ومن اجل قيادة مصر ووصولها الى اعالى القمم والمجد فتللك الدراسات التى اشرت اليها تحتاج الى سنوات قادمة لانة لايمكن انهاء عموم تللك الدراسات فى سنة واحدة ومن اجل ذللك اعلن واقول انة الذى يصلح سنة 2011 لقيادة مصر فعليا دون سواة هوة سيادة الرئيس مبارك حفظهة الله تعالى فيمن عندة ووفق خطواتهة من اجل مصر - اما من ذا الذى سوف يختارة سيادة الرئيس مبارك او الذى سوف يقع اختيارهم علية اذا اقتنع سيادتة بفكرتى والتى فكرت فيها من اجل مصر - الله هوة العليم فربما يكون من بين كل هؤلاء هوة نجلة جمال مبارك ولاننى اقول انة السيد جمال مبارك بصفتة مواطن مصرى فهوة يصلح لانة يكون رئيس مصر القادم بعد سيادة الرئيس مبارك اذا تم اختيار الشعب علية والله الموفق ... ومن اجل ذللك سوف اظل اردد واقول تحيا مصر - تحيا مصر - تعيش جمهورية مصر العربية حرة -قوية -هبية - يعيش الرئيس مبارك - بالروح والدم نفديك يا مصر -بالروح والدم نفديك يا مبارك ...
عاطف عبد العال سيد ابراهيم البغدادى
الاستاذ الخبير المقيم عاطف عبد العال سيد ابر اهيم البغدادى يقول و ئؤمن بان من يريد او يحلم مجرد حلم ان يصبح رئيسا لمصر عليه ان يحضر اساتذة و دكاترة يعرفوه اللى حصل من ايام توت عنخ اموت و شجرة الدر و جهاد و سلامة و ابو زيد الهلالى لحد جواز عتريس من فؤادة باطل و بالطبع عليه ان يذاكر كل حكومات مصر و كل حكومة عملت ايه من ايام الثورة لحد لما احمد نظيف اتجوز و عاش في تبات و نبات
أرسلها عاطف عبد العال سيد ابراهيم البغدادى ( ) يوم الخميس, 2010-06-17 12:27.
بسم الله الرحمن الرحيم وبة نستعين البرادعى لايصلح نهائيا رئيسا لمصر 2011 وانا فكرت جيدا انة لهذة الاسباب الفعلية التى فكرت فيها وكتبتها بدمائى انة البرادعى لتللك الاسباب لايصلح لرئاسة مصر 2011 والتى سوف ابينها واعلنها امام الجميع ومن اجل ذللك اقسم بلله العلى العظيم انة المعارضة الدسيسة لنظام الرئيس مبارك عمالة بتحارب شخصى وبتكتب تعليقات باسمى وتمضى تحت على اساس انى من مؤيدى البرادعى ولكننى من اشد المعارضيين للبرادعى او غيرة لانة انا اساسا بحب الرئيس مبارك وبعمل بكل جهدى على بتر البرادعى او غيرة لقيادة مصر لانى اؤمن بما اكتبة انة لا احد يصلح لقيادة مصر سواء الرئيس مبارك حفظهة الله تعالى فيمن عندة عرفتم - فهتمتم يستخدمون سلاحا وهوة كتابة اسمى هنا وهناك ويمضوا تحت علاشان يقوللك فى النهاية الراجل عاطف عبد العال سيد ابراهيم البغدادى دة المجنون والمعتوة والمتخلف عقليا ومع البرادعى تارة ومع مبارك تارة وانا اقسم بلله العلى العظيم انى مع سيادة الرئيس مبارك ورئيس الحزب الوطنى الديمقراطى العظيم ولن اتخلى عن سيادتة بوفائى واخلاصى وايمانى وحبى الكبير الية حتى الموت وحتى اخر نفس ... ماشى وانا اعلن من هذا المنبر انى مع مبارك حتى الموت وضد البرادعى وايمن نور واى حد ماشى ولا للبرادعى او لغيرة لقيادة مصر ونعم لمبارك زعيما وقائدا مصريا وانا معة حتى الموت ماشى ...
واعلن للاسباب التالية لا يصلح البرادعى او غيرة لقيادة مصر فى 2011 ماشى : وانا برىء من كافة التعليقات الفذرة التى يكتبونها اعوان المعارضة واعوان البرادعى وحركة كفاية وحركة 6 ابريل وئلى بيكتبوا اسمى فيها ويمضوا تحت باسمى من اجل توريطى مع السلطة تارة ومع قيادات ورموز الحزب الوطنى الديمقراطى العظيم تارة اخرى ولككنى لن اتخلى عن موقفى الثابت حتى الموت لانى مع سيادة الرئيس مبارك ابارك كل خطواتة وكلامة وكل ما يقولة كبير العائلة المصرية المصرية الكريمة ماشى
بسم الله الرحمن الرحيم وبة نستعين لازلت اكرر واقول وسوف اظل اقول واعلن على مرئى ومسمع من هذا الوطن المصرى الكبير الشامخ بكل القيم والاصول والمبادىء العليا والسامية واقول انة الدكتور محمد البرادعى لا يصلح رئيسا لمصر ونهائى ولايصلح على الاطلاق لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير وهى مصر ..
ومن اجل ذللك كانت كل الدلائل العامة تشير الى ذللك انة مشكلات الناس التى يعانون منها كافة الطبقات العامة فى مصر وجعل الكل يلتف حول البرادعى وقام البعض من القلة الحاقدة والمندسة والكارهة للحزب الوطنى الديمقراطى العظيم ولسيادة الرئيس مبارك حفظهة الله تعالى فيمن عندة وقاموا بتصوير البرادعى على انة بطل قومى ولكن هذا لم يكن ولن يكون لانة البرادعى شخص مثل باقى الدكاترة المصريون والتى انجبتهم مصر ولكنة فقط ظل مجتهد فى شئون عملة بوصفة رئيسا للطاقة الذرية ومن اجل ذللك كلة هذا لايعنى انة مؤهلا لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير ودليلا على كلامى هذا انة لا احد يصلح لقيادة جمهورية مصر العربية فى تللك الاونة من الزمن سواء الرئيس مبارك حفظهة الله واطال عمرة وحياتة اللهم امين وثبت خطواتة على طول الدوام ومن اجل خدمة مصر وشعبها وخدمة كافة قضايا الوطن العربى والاسلامى والافريقى وذللك بصفتة الاب الاكبر وكبير العائلة المصرية الكريمة والمقدسة وبصفتة كبير كل عائلة مصرية تعيش على ارض مصر ومن اجل ذللك اقول لكم بكل صراحة ووضوح تام واعلن انة لا احد -لااحد يستطيع لقيادة جمهورية مصر العربية سواء الرئيس مبارك حفظهة الله ووفق خطاة على طول الدوام واطال عمرة وحياتة من اجل مصر واكبر دليل فى كلامى هذا هوة اية ؟؟
1- عندما سافر الرئيس مبارك الى العاصمة الالمانية من اجل اجراء الجراحة لازالة الحوصلة المرارية شعر عموم وكل الناس بالقلق الشديد والكبير والعظيم على مصر وامنها وسلامتها ومن ذا الذى سيقودها الى بر الامان وكان خوف الناس وشعورهم با لقلق الدائم والمتواصل والكبير ( كبير - وصغيرا ) وكان الجميع من عموم الناس يتهامسون ويتكلمون ويتسئلون هنا وهنام ومن اجل الاطمئنان دقيقة بدقيقة وساعة بساعة عن احوال صحة الرئيس مبارك ونتيجة شعورهم بعدم الراحة ونهائى وبالقلق الدائم على سيادتهة وعلى مصر ومن اجل ذللك كلة لم يرتاح عموم الناس جمعاء الا عندما وصل سيادة الرئيس مبارك بسلامة الله الى ارض الوطن العزيز والمقدس مصر ..
(ومعنى ذللك انة عموم الناس جمعاء مرتبطة ارتباطا كبير وعظيما بكل الحب والايمان والاخلاص والتفانى فى سيادة الرئيس مبارك وانة هذا الارتباط الذى اظهرتة الناس حين اجراء عملية الجراحة فى المانيا جعل الجميع يتأكد انة عموم الناس جمعاءءء يشعرون بكل الحب والوفاء للرئيس مبارك انة حقا وفعلا وقولا وعملا انة راعى هذة الامة المصرية المقدسة وحاميها من كل عدوان ومن كل شر على كافة مستويات الجبهة الداخلية والخارجية بمصر وانة حقا وفعلا وقولا وعملا وبكل الايجابيات والشمول انة حقا الاب الاكبر لكل انسان مصرى ووطنى شريف ومخلص لمصر ومن اجل ذللك كانت هى تللك الاشارة التى تؤكد انة مصر بكافة طوائفها العامة مسلمون ومسيحيون سوف يلتفون حول الرئيس مبارك فى انتخابات الرئاسة القادمة عام 2011 انشاء الله تعالى رب العالمين ...
ودعونا لنتكلم بكل الصراحة المطلقة والحب والوفاء الكبير الذى اظهرة شعب مصر العظيم للرئيس مبارك ودعونا نتكلم بكل صراحة ووضوح لماذا لا يصلح البرادعى او غيرة اساسيا لقيادة مصر عام 2011 واعلنها بكل صراحة ووضوح تام وظللت اردد ذللك بالحزب الوطنى الديمقراطى العظيم الذى انتمى الية بكل الحب والوفاء والاخلاص وبكافة المبادىء العامة للحزب الوطنى الديمقراطى العظيم الذى اومنت بمبادئة منذ عضويتى فى الثمانينات واقول لكم جميعا بكل صراحة ووضوح البرادعى او غيرة لا يصلح لقيادة مصر عام 2011 والذى يصلح فقط لقيادة مصر سيادة الرئيس مبارك دون سواة ومن اجل ذللك اطالب كافة القوى الوطنية والسياسية والاحزاب السياسية بمصر وعموم المواطنون بعد قراءة مقالتى ان يلتفوا حول الرئيس مبارك ويعملون على انتخابة وترشيحة رئيسا لمصر عام 2011 :
الاسباب الحقيقية التى تؤكد انة البرادعى لايصلح لقيادة مصر او لغيرة ايضا من اجل قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير فى ظل هذا الوقت والحقبة من الزمن :
1- جاء تقرير الدكتور مصطفى الفقى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب واقر انة الدكتور محمد البرادعى لا يصلح رئيسا لمصر عام 2011 وانة من قام بتنصيبة وترشيح البرادعى من اجل ان يصبح رئيسا للطاقة الذرية ومعنى ذللك كلة انة الاستاذ الدكتور مصطفى الفقى شاهدا على قرار سيادتة بعين ثاقبة وواسعة الامد وبصفتة من قام بترشيح البرادعى لهذا المنصب خارج مصر وبعدم صلاحيتة ونهائى رئيسا لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير ..
الدكتور محمد البرادعى لا يصلح ونهائى رئيسا لمصر ونهائى او غيرة للاسباب الاتية :
1- لانة عندما سافر خارج مصر وتولى منصبة بالخارج لم يكن اساسيا يعلم اى شىء عن مصر ونهائى ولا يعلم اى شىء ونهائى عن شئون مصر الداخلية او الخارجية اى شىء سواء انة كانت كل اهتماماتة الدائمة واعمالة طوال اقامتة بالخارج كانت تتركز اساسيا على دور مهامة فى اعمالة وسعية الدائم من اجل تحقيق النجاح فى كافة وعموم المناصب التى تتدرج اليها خارج مصر لدرجة انة لا يستطيع الدكتور محمد البرادعى انة ينكر ونهائى انة لم يكن اساسيا فاضى ونهائى نهائى لعمل الدراسات الواسعة والكبيرة والشاملة عن شئون واحوال مصر الداخلية والخارجية بكافة مشتملاتها العامة حتى عودتة لمصر ..
2- الدكتور البرادعى قبل ان يتكلم ويقول سأقوم بترشيح نفسى لقيادة ورئاسة جمهورية مصر العربية عام 2011 وقبل ان ينقد النظام كلة الحاكم وسيادة الرئيس مبارك والحكومة والحزب الوطنى الديمقراطى العظيم كان لابد اساسيا انة يكون قام بعمل دراسات واسعة وشاملة وكاملة ومكملة عن كل احوال مصر وشئونها الداخلية من ناحية وكذللك دراسة شئون واحوال مصر الخارجية من ناحية اخرى..
3- وايضا قبل ان يقول البعض ويشهر ويعلن اى كان وقبل ان يتصور البعض من عموم الناس انة قادرا على تولى قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير انة لابد من قيام هذا الشخص اى كان الدكتور البرادعى او غيرة انة لابد ان يقوم بعمل الدراسات الشاملة والكاملة والمكملة عن دور الحياة السياسية العامة ومنذ عهد المللك فاروق وحتى قيام عهد الثورة وتولى رئاسة الحكم مصريون من ابناء مصر 1952 وكان لابد لة من عمل دراسات شاملة وكاملة عن دور الحياة السياسية المصرية على كافة مستوياتها الداخلية والخلارجية وماشهدتة البلاد على المستوى الداخلى والخارجى منذ سنة 1952 ويقوم بدراسة عهد عبد الناصر والحكومات التى تغيرت وتوالت منذ عهد الثورة وادوارها العامة فى الحياة السياسية وفى اتباع السياسات والنظام العامة لمختلف الحياة السياسية وما حققتة الحكومات التى تغيرت وتوالت وتعددت عهد الرئيس عبد الناصر وادوارها بصفة العموم ودراسة كل ركن من اركان تللك الحكومات وكذللك عمل دراسات واسعة وشاملة وكاملة عن دور مجلس الامة المصرى ودور مجلس حكومة قيادة الثورة وما حققتة تللك الحكومات من ايجابيات وسلبيات من اجل مصر وبخلاف دراساتة العامة عن الدور الاقتصادى العام المصرى ومؤثراتة وما حققة الاقتصاد المصرى من ايجابيات وسلبيات بخلاف دراسة نظم الاقتصاد المصرى ومفاهيمة العامة وتوزيع ادوارة واركانة العامة بكل ركن من مختلف ميادين الحياة السياسية والعامة على كافة المستويات الداخلية والخارجية بما انة اقتصاد اى دولة هوة مايحقق فى النهاية رفعتها وسلامتها وتحقيق لامنها القومى على كافة المستويات وتللك الدراسات العامة التى كان يجب ان يجريها الدكتور البرادعى او اى مرشح لقيادة مصر كان يجب ان تجرى من واقع دراساتة العامة ومن واقع تلقى هذا العلم بكل كافة تللك العلوم السياسية والعامة على ايدى كبار الدكاترة والمتخصصين وممن المفروض ان يلقوا كافة انواع العلوم فى مختلف وشتى الميادين العامة لاى شخص يقع علية الاختيار قبل ان يتمنى فقط ان يكون رئيسا لقيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير
4 - وكان يجب على الدكتور محمد البرادعى او غيرة ممن يتصورون انهما قادرون على قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير وقبيل تصورهم ذللك ان يقوم اى شخص ممن يقع غعلية الاختيار ان يقوم بدراسة وافية وشاملة عن ادوار الحكومات العامة التى تغيرت وتوالت وتعددت ودراسة كل ركن من اركانها العامة وقيامة بدراسة وافية وشاملة عن ادوار مجلس الشعب المصرى الموقر العظيم عهد الرئيس السادات وكذللك ادوار الحكومات التى تغيرت وتوالت وتعددت بخلاف دور كافة وجميع الاحزاب السياسية بمصر فى عهد السادات ودراسة ما قام بة السادة اعضاء مجلسى الشعب ايام السادات وكذللك دراسة مختلف وجميع الميادين الحياة العامة السياسية بمصر وتوزيع احجام ادوارها ونظمها المتعددة وبخلاف دراسة دور الحياة الاقتصادية والاقتصاد المصرى ونظمة ونهجة واساليبة العامة ايام الرئيس السادات وكذللك دراسة ماتم تحقيقة من ايجابيات وسلبيات عامة بكل ركن من الاركان العامة فى مختلف الحياة السياسية والميدانية على كافة مستويات الجبهة الداخلية والخارجية بمصر ودراسة شئون مصر من كافة النواحة والانظمة العامة لمختلف الشئون الحياة السياسية الداخلية والخارجية بمصر وكذللك كان لابد ان يقوم بعمل كافة دراساتة العامة والكاملة عن كافة الاتفاقيات السياسية مرورا بعد الرئيس عبد الناصر - السادات - مبارك والادوار الحياة السياسية العامة وادوارها العامة فى اتخاذ كافة القرارات والاتفاقيات الخارجية والدولية بين مصر وبين عموم كافة الدول بكافة انحاء العالم الواسع الكبير ومن اجل ادراكة واستعيابة لكل شىء ادراكا جيدا وشاملا وكاملا
5- الدكتور محمد البرادعى او غيرة لايصلح لقيادة مصر سواء الرئيس مبارك لانة اى مرشح يقع الاختيار علية لابد ان يقوم بعمل تللك الدراسات العامة المبينة اعلاة بخلاف عملة الدراسات العامة فى مختلف الحياة السياسية الداخلية والخارجية عن دور الحكومات التى تغيرت وتوالت على مصر عهد الرئيس مبارك ومنذ تولية الحكم عام 1981 وكذللك قيامة بعمل الدراسات الكاملة والشاملة عن دور مجلس الشعب ودور مجلسى الشورى المصرى وتوزيع الادوار واحجامها وقيامة بعمل الدراسات الكاملة والوافية والشاملة لكل قطاع حكومى ودور كل وزير حكومى مصرى ودور كل وزارة مصرية تغيرت وتوالت عهد الرئيس عبد الناصر - عهد الرئيس السادات - عهد الرئيس مبارك ودراسة ماحققتة تللك الحكومات وكل الوزارات فى عهود جميع الرؤساء وما تم تحصيلة من ايجابيات ومن سلبيات دراسة وافية وشاملة وكاملة ومكملة وواعية لمختلف الميادين العامة والشئون السياسية على كافة انحاء المستويات العامة الداخلية والخارجية بخلاف قيامة بعمل دراسة وافية وواعية لكافة الانجازات والمشروعات العامة المصرية والعملاقة فى كافة الميادين والمجالات العامةوالتى تحققت فى عصر سيادة الرئيس عبد الناصر - السادات - مبارك و بداية من سنوات 1981 وحتى يومنا هذا 2010 ..
6- وكان لابد قبيل الاختيار على اى مرشح لقيادة مصر ان يقوم هذا المرشح بعمل وتلقى عموم الدراسات العامة والواسعة والطويلة الامد عن دور الحياة السياسية العامة وتوزيع ادوارها واحجامها العامة وبكافة وجميع مشتمالاتها العامة وعن تزيع ادوار واحجام جميع الاحزاب الوطنية- والمعارضة فى مصر - بخلاف دراساتة دور الاخوان المسلمون منذ عهد عبد الناصر - السادات - مبارك على المستوى الداخلى والخارجى وكذللك توزيع ادوار الحكومات التى تغيرت وتوالت على مصر فى عهود جميع الرؤاساء مصر دراسة احجام تللك الادوار وكذللك قيامة بعمل دراسات شاملة ووافية عن دور اتخاذ القرارات بمجلس الوزراء المصرى ودراسة نظمة ومفاهيمة الاساسية والعامة والطرق والنهج التى تتبع فى عهد جميع رؤساء مصر السابقين عصر ودراسة مجمل ما تم تحقيقة فعليا من الايجابيات ومن السلبيات ومنذ بداية عهد الرئيس عبد الناصر -للرئيس السادات -لعهد الرئيس مبارك وطوال فترة حكمة وطوال فترة الثلاثون عاما ..
7- كان لابد انة يعمل دراسات للحياة العامة والاقتصادية بمشموليتها العامة العمومية ودراساتها دراسة واسعة وكبيرة وشاملة بداية من عصر الرئيس عبد الناصر والسادات وعهد سيادة الرئيس مبارك وماتم من انجازات ومشروعات وما مر البلاد من ازمات - تحديات اقتصادية شاملة على مستويات الشئون الداخلية والخارجية والتى اثرت فى دور للاقتصاد المصرى بصفة العموم بلاضافة الى متابعتة ودراساتة وبنفسة عن كل احوال البلاد وشئون مصر الداخلية والخارجية وعلاقات مصر بكل دولة عربية واجنبية منذ عهد الرئيس عبد الناصر والسادات ومرورا بعهد سيادة الرئيس مبارك منذ تولية حكمة وطوال فترة رئاستة فى حكم مصر...
8- بخلاف انة كان لازم يعمل دراسات شاملة وكاملة عن ادوار الحكومات المصرية التى توالت منذ عهد عبد الناصر والسادات وطوال فترة عهد الرئيس مبارك من اجل ان يؤخذ كل الايجابيات والسلبيات ويقوم بدراستها دراسة جيدة وشاملة وواعية لكافة الميادين وشئون احوال مصر وكان لابد ان يقوم بعملة الدراسات الواسعة عن احوال مصر الخارجية وتوزيع الادوار والاحجام للعلاقات الخارجية بين مصر وكافة الدول العربية والاجنبية والامريكية وعلاقات مصر ايضا بالدول الافريقية والاسيويةوالهندية والشرق اوسطية والصينية واليابانية وعلاقات مصر وطبيعتها بكل دول العالم اجمع ...
9- كان لابد ان يقوم بعمل دراسات وافية وشاملة وكاملة وبنفسة عن دراسات خصائص ومفاهيم واتباع سياسات كل شعب من تللك الشعوب وما يسيرون على خطواتة والمنهج الدائم واتباع السياسيات العامة لكل شعب وعملة دراسات واسعة وطويلة الامد عن كافة نقاط القوة والضعف وفقا لخصائص كل شعب من الشعوب العربية من ناحية والاسلامية من ناحية والاجنبية والافريقية والهندية والصينية واليابانية والامريكية واليهودية والروسية والتركية والشرق اوسطية وخصائص كل شعب من شعوب دول جنوب وشمال افريقيا وشرقها وغرب افريقيا بخلاف دراساتة الوافية والشاملة عن خصائص الشعوب لدول حوض النيل بداية من منبع الحبشة واوغاندا وكينيا وغيرها وصولا بالسودان ومصر بخلاف عملة دراسات وافية وشاملة وكاملة عن طبيعة وخصائص كل رئيس دولة من دول العالم ودراساتة لنقاط القوة والضعف فى شخصيتة ونقاط الدخول والخروج من كافة الزوايا التى تؤثر فى شخصة وما يميزة عن غيرة بما سوف يفيد من الافادة الجيدة فى التعرف على شخصيتة فى حين اجراء المعاملات معة او مع غيرة من عموم رؤساء الدول ومن ادجل قيادة مصر الى اعلى القمم بين جميع دول وبلدان العالم كلة ...
واقولها واعلنها بكل صراحة ووضوح تام :لابد قبل ان يختار جماهير مصر من ذا الذى يجب ان يترشح لرئاسة مصر ومن اجل قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير وقبل ان يتفوة اى انسان ويشعر بنفسة انة قادرا على قيادة اكبر دولة عربية فى منطقة الشرق الاوسط الكبير ومن اجل قيادتها قيادة حكيمة بين عموم دول العالم كلة وقبيل ترشيحة لرئاسة مصر فى انتخابات الرئاسة 2011 وهوة واقفا على ارض شامخة اقول لكل الجماهير من مصروالتى لا تدرى شيئا عن الوطن لمجرد اى انسان اخبرهم انة سيقوم بعمليات الاصلاحات العامة فى مصر ولذلك كانت اكبر خطيئة لسيادة الرئيس مبارك شىء (قرارة الدائم انة يظل يعمل فى صمت -صمت تام ولا يظهر على الشاشة التليفزيون او فى مجلس الشعب ليقوم بألقاء خطاباتة الدائمة مثلما كان يفعل الرئيس السادات وعبد الناصر ئلى كانوا دائمين وحريصين على ظهورهم الدائم فى مجلس الامة ومجلس الشعب علاشان يبلغوة الجماهير بما قاموا ويقومون بة من تحقيق انجازتهم ومشروعاتهم واعمالهم وادوارهم ومايفعلونة من اجل مصر ومن اجل انة الشعب كلة يلتف حوالين منهم لكننى اعلم تماما انة سيادة الرئيس مبارك كان دائما حريصا على العمل فى صمت تام بعيدا عن اضواء الاعلام المصرى ودوام ظهورة امام مجلس الشعب ليواجة الجماهير بما يفعلة وفعلة هنا وهناك على حساب صحتة من اجل مصر ومن اجل تحقيق الرخاء والرفاهية لكل الموطنين فى مصر وعلى جميع مستويات كل الطوائف المصرية بكافة ديانتها العامة ومذاهبها المختلفة وما قامت بةالحكومات المتتوالية التى تغيرت فى عهدة وما قامت بة وحققتة من اجل مصر طوال فترة حكمة فى مصر بخلاف دور الحزب الوطنى الديمقراطى المصرى العظيم الذى يمثل غالبية هذا الشعب المقدس وماقام بة من تحقيق امال مصر وما حققتة ايضا الاحزاب الاخرى من المعارضة والتى جعل الرئيس مبارك وحرص ان يكون لهم الكراسى بالمجلس الموقر من اجل خدمتهم لهذا الوطن المقدس مصر ودورهم العظيم من اجل مصر بخلاف الدور العظيم والكبير التى شهدت ومرت بة مصر بمختلف الجهات الامنية العامة وماقامت بتحقيقة من اجل خدمة المواطنين المصريين دون تفرقة بينهم ومن اجل ازالة وبتر كافة القوى الدسيسة الكارهة ولالحاقدة على مصر والتى ظلت تعمل طوال سنوات وسنوات من اجل بتر كافة عمليات التقدم والرخاء وتحقيق الامن والسلامة والرفاهية لجميع المواطنين ومن اجل بتر كافة اوجة الفساد المصرى الدائم ومن اجل بتر كافة قوى الشر والعدوان الداخلى والخارجى والذى كان يهدف دائما لتربصات البعض ومن اجل النيل من مصر وحكوماتها العظيمة وقيادتها العليا ومن اجل النيل من استقرار مصر فمن اجل ذللك ظل البعض من الحاقدون والكارهون ينادون بالتغيير ومن اجل العودة بمصر الى الوراء حقبة مائة عام دون ان يدركوا ما المفترض الذى يجب ان يكون ويتمتع بة من دراسات عامة وشاملة لرئيس جمهورية مصرى يقود مصر قيادة صحيحة ووافية وشاملة وكاملة وواعية ومدركة لكل شىء وكان لابد ان يقع هذا الاختيار علية من قبل شخص واحد وهوة رئيس مصر اى يجب ان يختار الرئيس مبارك هذا الشخص مما يراة صالحا من اجل قيادة مصر او يختار عدة اشخاص يتلقون تللك العلوم العامة على ايدى الدكاترة المتخصصين فى كافة العلوم والمناهج العامة التى اشرت اليها بخلاف انة يجب على كل رئيس دولة انة يقرأ فى تاريخ مصر القديم والحديث والمعاصر وبخلاف انة يجب علية تلقى دور العلم والعلوم فى مختلف الاركان العامة ومنها يجب ان يتلقى العلم والعلوم ايضا ومن خلال كبار الاستاذة الكبار ليقوموا الية بالدراسة الوافية والمتخصصين فى كليات الاقتصاد والعلوم السياسية وبما سوف يفيد فى النهاية ادراكة كل شىءء - اما رأى العام والصالح من اجل مصر وبصفتى مواطنا حريصا على مصر وبحبها واعشق ترابها الوطنى والمحافظة علية وعلى مصر حتى الموت اننى اتمنى ان يختار سيادة الرئيس مبارك عدة مرشحين يصلحون لتلقى كافة تللك الدراسات العامة ومن المؤهلين الذى يراهم سيادتة صالحين للقيام بمهام رئيس الجمهورية وعلى ان يتلقوا كافة تللك العلوم السياسية التى اشرت اليها -ثم فى النهاية تتم عمليات الاختبارات الصعبة جدا على تللك العلوم السياسية العامة على ايدى دكاترة متخصصين فى ذللك وممن يلقونهم العلم والعلوم فى ذللك ثم تحدث عمليات التصفية على المرشحين -ثم يختار الشعب المصرى من ذا الذى يتمناة القائد لمصر ومن تللك النقطة اعتقد انة مصر سيقودها شخص متعلم - ومدرك - ومتتلمذ - وجاهزا حقيقيا وفعليا وسياسيا وتكتيكيا ومن اجل قيادة مصر ووصولها الى اعالى القمم والمجد فتللك الدراسات التى اشرت اليها تحتاج الى سنوات قادمة لانة لايمكن انهاء عموم تللك الدراسات فى سنة واحدة ومن اجل ذللك اعلن واقول انة الذى يصلح سنة 2011 لقيادة مصر فعليا دون سواة هوة سيادة الرئيس مبارك حفظهة الله تعالى فيمن عندة ووفق خطواتهة من اجل مصر - اما من ذا الذى سوف يختارة سيادة الرئيس مبارك او الذى سوف يقع اختيارهم علية اذا اقتنع سيادتة بفكرتى والتى فكرت فيها من اجل مصر - الله هوة العليم فربما يكون من بين كل هؤلاء هوة نجلة جمال مبارك ولاننى اقول انة السيد جمال مبارك بصفتة مواطن مصرى فهوة يصلح لانة يكون رئيس مصر القادم بعد سيادة الرئيس مبارك اذا تم اختيار الشعب علية والله الموفق ... ومن اجل ذللك سوف اظل اردد واقول تحيا مصر - تحيا مصر - تعيش جمهورية مصر العربية حرة -قوية -هبية - يعيش الرئيس مبارك - بالروح والدم نفديك يا مصر -بالروح والدم نفديك يا مبارك ...
عاطف عبد العال سيد ابراهيم البغدادى
الاستاذ الخبير المقيم عاطف عبد العال سيد ابر اهيم البغدادى يقول و ئؤمن بان من يريد او يحلم مجرد حلم ان يصبح رئيسا لمصر عليه ان يحضر اساتذة و دكاترة يعرفوه اللى حصل من ايام توت عنخ اموت و شجرة الدر و جهاد و سلامة و ابو زيد الهلالى لحد جواز عتريس من فؤادة باطل و بالطبع عليه ان يذاكر كل حكومات مصر و كل حكومة عملت ايه من ايام الثورة لحد لما احمد نظيف اتجوز و عاش في تبات و نبات
الاستاذ عاطف عايز المرشح يكون مذاكر حياة اعضاء مجلس الشعب كلهم نفر نفر مع ان كلهم شبه بعض و عايز المرشح يكون وسط الشعب و على المقيمين خارجها مفارقتنا و المرشح لازم يكون مذاكر 9999 اتفاقية ماضية عليهم مصر و سواء كانت الاتفاقيات دى محل تنفيذ و لا لأ لازم تكون عارفهم عاطف عبد العال عايز رئيس الجمهورية يكون صامم المنهج من الجلدة للجلدة مش بس كدة لا و كمان لازم ياريت يكون صورة طبق الاصل من حسنى مبارك و بهذا لا نخرج من دائرة حسنى مبارك مع الايام
و لا املك الا ان اقول للرئيس مبارك اعانك الله على من يحبوك على صفحات الجرائد
.jpg "author-img")
Comments
أنا بأتفرج على عاطف من فترة وحقيقي معجب بأدائه ( ولو إنه ركيك ) لكنه أقوى وأوقع وأرجل من القط ولا سرايا . . على الأقل دول بيكتبوا في مكاتب مكيفة و سكرتيرة داخلة ومزة قاعدة وبيقبضوا بسخاء . . يعني بالبلدي قاعدين في بيئة صديقة. . أما عن صاحبنا عاطف فده يا دوب قاعد في سايبر كافيه وبيفكر ألف مرة قبل ما يطلب نسكافيه ولا شاي وبيكتب في جرايد معارضة ومدونات . . يعني الراجل فدائي . . وبيقبض إيه تفتكر . . أكيد يا عيني واعدينة بالكتير بشقة إسكان ضايع أو توك توك . . بذمتك . . ألا يستحق الإحترام إلى حد ما
:-)))))))
حياته كلها بيسرق السجاير من العيال في السيبر لانو مقضي كل وقته في السيبر الي في ش جاد الي في 45 في اسكندريه
وده راجل غلباااااااااااان جدا
وبيشحت تمن اللقمه
متنخدعوش في اسلوبه هو مشكلته ان الزمن وقف فيه ايام عزه ومش مدرك الواقع الي بقي فيه
ادعوله بالشفاء وبان ربنا يعفي عنه وعن كل المسلمين