عاطف الكاتب السياسى الساخر
ان تقرأ تعليقات عاطف سيد ابراهيم عبد العال بغدادى فهذه مسؤليتك المباشرة و انت تتحمل وحدك اى اعراض جانبية تصيبك كالضحك الهستيرى او الوقاحة و الرغبة في السباب بالام و الاب و تتجلى هنا فعلا ان القراءة مسئولية من يقرأ اما من دلك على هذا الاسم لمتابعة تعليقاته فاثم في رقبته جراء ما يصيبك من ارتفاع ضغط الدم او كريزة الضحك المفاجئ ان هذا الكاتب المتمرس على نوعية معينة من الكتابة كفيل بأن يريح مستشفيات مصر من المرضى بما ان كل من يقرأ له ثم يتوفى من الصدمة و هو الى جوار ذلك روائى نابغة يكتب عما لا يوجد امامك اما امامه فهو موجود يملا الوجدان و العين و الجيب طوفة حبيبى واحد من جيل الكتاب العظماء الذين انقرضوا بفعل عوامل التعرية كتاب المحاكم و السعاة الذين يدبجون المذكرات و العرائض بما يثلج الصدر و يرضى عنا كل من له سلطة علينا بما ان القرآن لم ينزل الا ليقول لنا و اطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولى الامر منكم عاطف هو الكاتب الاول و النموذج الاخلد على كتابه كانت تأخذ في الانقراض و هى الكتابة الايجابية على اساس انه تلميذ موسى صبرى و ابراهيم نافع و خلاف اولئك ممن عمل صالحا و رتب صالحا و خرج منها غانما اكتب يا عاطف خلى الناس تنسى همومها و تفرفش
Comments