هل بعد عودة الزوجة نريد معرفة الحقيقة هل كانت الزوجة مخطوفة ام هاربة بنقود زوجها ؟
ما هى حقيقة موضوع السيدة كاميليا التى اختفت ثم قيل انها عادت متسببة في بلبلة و هياج و اعتصام و تهديد للبلد كلها ؟ اريد ان اعرف هل ممكن ان يكون كل مشكلة عائلية مدعاة لتهديد البعض بالتجييش و الاثارة ان الالاف الذين زحفوا الى الاعتصام في الاديرة او الكتدرائية اصبحوا رهينة لخلاف عائلى بين قس و بين زوجته فإذا كانت هذه الاخبار صحيحة فعلى الكنيسة ان تقدم للمجتمع اعتذارها عن هذا المشهد فكيف تهرب زوجة من زوجها بأمواله " على حد قولهم " فيخرج الالاف الى الشارع يهددون البلد و الاستقرار و ملوحين بأنها مخطوفة او انها ضحية المسلمين ثم يعيدها الامن الى بيتها فينصرف الجمع المحتشد و كان لم يكن هناك اى شئ و لا اى مشكلة كارثية ؟ لا افهم ما هو رد فعل الذين كانوا معتصمين الان و هل عرفوا ان هناك زوجة نصابة و مشاكل عائلية و انهم كانوا مخطئين ام اننا سنظل اسرى حالة اوعى حد ييجى جنيبنا ؟
هذا في التبرير الاول للحادث اما لو كانت الزجة فعلا قد هربت و اسلمت فهل الحل هو اعادتها جبرا الى دينها السابق ؟ و هل ترضى الكنيسة لو اجبرنا المتنصر محمد حجازى الى الاسلام قهرا ؟ هل توافقون على اعادة من بدل دينه جبرا الى اسرته تفعل معه ما تشاء سرا و قهرا ؟
لم نفعل اى شئ حتى الان حتى نعرف ماذا فعلت كاميليا و اين هى الان و لكن الذى اعرفه و اؤمن به ان نهاية القصة ليست طبيعية و ان الحشد المسيحى لأرهاب الدولة شئ مخالف للعقل و المنطق و لن يحل المشاكل اما قهر ارادة الناس فلهم رب يحميهم
Comments