قرأت خبرا بالامس يقول
استحالة طبعا ان الوم هذه الطفلة او ان اوجه اليها اى اتهام فهى لم تخرج بعد من مرحلة الطفولة و حتى ان بلغت عضويا فإنها فكريا ما زالت طفلة و انا اعتبرها ضحية لمجتمعات يزرع في اعضاءه الافكار و القوالب لكن هذه الفتاة ان كبرت فماذا سننتظر منها و نحن ان عثرنا على فتاة تحرق القرآن فكم طفل غيرها لم نراه و يفعل ذلك في الخفاء او في الشارع ؟؟؟
الموضوع اكبر من طفلة اخطات الموضوع يثبت ان الكراهية تزج زجا في نفوس النشئ هناك و يجب ان نعلم ان التقصير يبدأ من عندنا في التقصير في اعطاء الاخرين فكرة صائبة عندنا و القصور في الدعوة الى اعطاء الناس امثلة عن المسلمين يجب ان نفكر في دعوة الناس الى الاسلام ان نقنعهم اولا بقيمة الاسلام كيف ندعو الناس الى الاسلام و هم لا يرون في الاسلام الا عالم فقير و اثرياء ينفقون اموالهم بسفه و اشخاص يفجرون انفسهم و يكونون عصابا بأسم الاسلام انا متأكد ان مجموعة عملاء كالقاعدة قادرة على تسف اى مجهود لأقناع العالم بعدالة قضايانا و متأكد ان حماس و غزة كفيلة بجلب الالاف الى اسلالام بدفاعهم عن دينهم و وطنهم افضل من جمعيات الحوار مع الغرب و الكذب الادبى على النفوس
كنت قد نشرت صورة قبل ذلك عن الغرب و ماذا يحدث فيه و اعيد نشرها ليعرف الجميع من هو المجرم الحقيقى و ان الطفلة ليست بأى حال هى المجرم بل اعلامهم و تعليمهم و ساستهم و من خلف كل هؤلاء نحن ايضا هم المجرمين
لا اعرف كيف يجرؤ البعض الربط بين الديموقراطكية و بين ما يجرى عندهم من كذب و تضليل و تشويه و اختيار اسوأ الامثلة لتصبح هى الصورة المجردة للأخر و لا اعلم اذا كانت هذه المعلمة في حد ذاتها هى المجرمة ام النظام التعليمى الغربى الذى نراه افضل مما عندنا لكن الذى اعلمه جيدا هو اننا مقصرين في حق انفسنا
القبض على مراهقة بريطانية بتهمة حرق نسخة مترجمة لمعاني "القرآن"
ويسرد معلومات عن قيام فتاة في الخامسة عشر من عمرها بتصوير نفسها و هى تحرق نسخة من القرآن بتفاخر و تعصب و كيف ان الشرطة قد قبضت عليها ثم افرجت عنها بكفالة و الخبر يثير تساؤلان الاول عن هل فعلا في الغرب هناك ديموقراطية يربى الناس عليها ام انها قوالب يجرى غرسها لدى الاطفال ؟؟؟ و هل هذه الطفلة تعلمت شيئا عن الديموقراطية ؟؟؟ هل علمها احد في بيتها او في مدرستها او في اعلامها شيئا عن احترام الاخر ؟؟ ام انها ضحية تأثيرات من عدة اطراف عن الاسلام و المسلمين و عن الاغاليط التى تزرع عندهم ؟؟؟استحالة طبعا ان الوم هذه الطفلة او ان اوجه اليها اى اتهام فهى لم تخرج بعد من مرحلة الطفولة و حتى ان بلغت عضويا فإنها فكريا ما زالت طفلة و انا اعتبرها ضحية لمجتمعات يزرع في اعضاءه الافكار و القوالب لكن هذه الفتاة ان كبرت فماذا سننتظر منها و نحن ان عثرنا على فتاة تحرق القرآن فكم طفل غيرها لم نراه و يفعل ذلك في الخفاء او في الشارع ؟؟؟
الموضوع اكبر من طفلة اخطات الموضوع يثبت ان الكراهية تزج زجا في نفوس النشئ هناك و يجب ان نعلم ان التقصير يبدأ من عندنا في التقصير في اعطاء الاخرين فكرة صائبة عندنا و القصور في الدعوة الى اعطاء الناس امثلة عن المسلمين يجب ان نفكر في دعوة الناس الى الاسلام ان نقنعهم اولا بقيمة الاسلام كيف ندعو الناس الى الاسلام و هم لا يرون في الاسلام الا عالم فقير و اثرياء ينفقون اموالهم بسفه و اشخاص يفجرون انفسهم و يكونون عصابا بأسم الاسلام انا متأكد ان مجموعة عملاء كالقاعدة قادرة على تسف اى مجهود لأقناع العالم بعدالة قضايانا و متأكد ان حماس و غزة كفيلة بجلب الالاف الى اسلالام بدفاعهم عن دينهم و وطنهم افضل من جمعيات الحوار مع الغرب و الكذب الادبى على النفوس
كنت قد نشرت صورة قبل ذلك عن الغرب و ماذا يحدث فيه و اعيد نشرها ليعرف الجميع من هو المجرم الحقيقى و ان الطفلة ليست بأى حال هى المجرم بل اعلامهم و تعليمهم و ساستهم و من خلف كل هؤلاء نحن ايضا هم المجرمين
لا اعرف كيف يجرؤ البعض الربط بين الديموقراطكية و بين ما يجرى عندهم من كذب و تضليل و تشويه و اختيار اسوأ الامثلة لتصبح هى الصورة المجردة للأخر و لا اعلم اذا كانت هذه المعلمة في حد ذاتها هى المجرمة ام النظام التعليمى الغربى الذى نراه افضل مما عندنا لكن الذى اعلمه جيدا هو اننا مقصرين في حق انفسنا
Comments