القائمة الرئيسية

الصفحات

نظرة على مرشحى الرئاسة


معنى الكلام من الشعب عن انتخابات رئاسة الان اهتمام بالسياسة و ولوج الى مناطق محرمة على الشعب فيما قبل اما كلام المرشحين الان عن انفسهم و عن برامجهم فنوع من الخطل و المراهقة فأنتخابات رئاسة لا تعرف ان كانت ستتم على اساس برلمانى ام رئاسى كيف تعطى وعود فيها ثم تفاجئ بانك رئيس دولة غير مسئول فنوع من التعجل غير اللائق
لكننا هنا نتكلم للناس فلا بأس من الكلام و انا هنا اتكلم برأى شخصى قد تقتنع به او لا لا بأس فبالنسبة لى هناك مرشحى الطبقة الاولى و هم محمد البرادعى و حمدين الصباحى و هشام البسطويسى و عبد المنعم ابو الفتوح و انا صحيح سأعطى صوتى في اول جولة للصباحى و لكن في الاعادة و ان لم يوفق الصباحى في اول جولة فلن اجد غضاضة في اعطاء صوتى لأى شخص من الثلاثة الاخرين و اذا خسر من اعطيته صوتى و فاز اخر من الرباعى المذكور فسأكون سعيدا بنفس الدرجة نعم سأكون سعيدا فالاربعة المذكورين احبهم و اثق فيهم و في رؤيتهم بذات الدرجة و تفرق الخبرة لتجعل الصباحى اولا و البرادعى ثانيا و ابو الفتوح ثالثا و البسطويسى رابعا
اما مرشحى الطبقة الثانية فهم سليم العوا و ايمن نور و عبد الله الاشعل و بثينة كامل فلا احبهم و لا اكرههم و لا اثق فيهم و لا اخاف منهم بل سيكونوا في موضع التجربة و الاختبار فلن تحمل النفس فرحة لفوز و لا خوف من مصير
اما الطبقة الثالثة ففيها عمرو موسى و عمر سليمان و احمد شفيق و حازم ابو اسماعيل فهؤلام من يخاف منهم على مصر و هؤلاء الذين يستحقوا التوجس و الحيطة على مصر و هويتها و مشروعها المستقبلى الحر و المستقل
اما باقى الاسماء ففرصة المنافسة بينه اراها معدومة سواء المرشحين العسكريين مجدى حتاتة و محمد على بلال او غيرهم من داخلى السباق للشهرة مثل مرتضى منصور و توفيق عكاشة
author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments