القائمة الرئيسية

الصفحات

ذات يوم وقف نزار قباني بعد كارثة 67 يقول كان بوسع نفطنا الدافق بالصحاري أن يستحيل خنجرا من لهب و نار لكنه واخجلة الاشراف من قريش و خجلة الاحرار من اوس و من نزار يراق تحت أرجل الجواري و بعد 40 سنة ما زالت الدول النفطية تمزق رداء العروبة و تشرب نخب فلسطين دما
author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments