ذات يوم وقف نزار قباني بعد كارثة 67 يقول كان بوسع نفطنا الدافق بالصحاري أن يستحيل خنجرا من لهب و نار لكنه واخجلة الاشراف من قريش و خجلة الاحرار من اوس و من نزار يراق تحت أرجل الجواري و بعد 40 سنة ما زالت الدول النفطية تمزق رداء العروبة و تشرب نخب فلسطين دما
Comments