القائمة الرئيسية

الصفحات

مرفق اربعة مقالات يجب قرائتها و انتم ستعلمون مدى اهميتها
مفوض الأونروا: غزة أكبر سجن مفتوح فى العالم
الثلاثاء، 8 يونيو 2010 - 15:03
المفوض العام لوكالة المفوض العام للأونروا فيليبو جراندى
(أ.ش.أ)
قال المفوض العام لوكالة الأونروا فيليبو جراندى، إن الأزمة فى غزة أكبر من مجرد أزمة إنسانية، لكن لها تأثيرات كبيرة للغاية على الشعب الفلسطينى وكافة أوجه حياته، معتبراً غزة الآن "أكبر سجن مفتوح فى العالم"، مشيراً إلى أن الحصار على غزة أصبح الآن أطول من الحصار الذى تعرضت له سراييفو.ووصف جراندى - المفوض العام للأونروا التى تشرف على أوضاع ما يقرب من خمسة ملايين لاجئ فلسطينى - الحصار الإسرائيلى المتواصل منذ ثلاث سنوات على قطاع غزة بأنه سخيف، مأساوى وغير مقبول على الإطلاق.وأضاف جراندى، فى بيان نقله المكتب الإقليمى للأونروا بالقاهرة اليوم، أن إسرائيل والمجتمع الدولى يتحملان مسئولية المعاناة التى يتعرض لها سكان قطاع غزة بشكل يومى، لافتاً إلى أنه وفقا لإحصائيات الأمم المتحدة، فإن 60% من سكان غزة يعانون من البطالة، فيما يعتمد أكثر من 80% من السكان على مساعدات الأمم المتحدة.وتابع أن ثلثى مبانى غزة التى تم تدميرها خلال الهجوم الإسرائيلى فى الشتاء الماضى على غزة لا تزال حتى الآن أنقاضاً بسبب النقص الحاد فى مواد البناء، معرباً عن أمله فى أن تكون المأساة نقطة تحول فيما يتعلق بالحصار على غزة، وأن يفتح قادة العالم الذين يتخذون القرارات أعينهم على معاناة الشعب الفلسطينى.واعتبر مزاعم إسرائيل بأنه لا توجد أزمة إنسانية فى غزة، وأن هذا الحصار ضرورى لأمن إسرائيل، "هراءً"، مشيراً إلى أنه إذا كان لديك مليون ونصف مليون فلسطينى يعانون على مسافة ستين كم متر فقط من تل أبيب، فإن هذا الوضع ليس وضعاً صحياً بالنسبة لإسرائيل.
===================

حملة شرسة يشنها البيت الأبيض ضد أقدم صحفياته بسبب انتقادها لإسرائيل
09 حزيران , 2010
دمشق-سانا
تواجه الصحفية المخضرمة والأقدم في البيت الأبيض الأمريكي هيلين توماس حملة شرسة في البلد الذي يحيك الديمقراطية على مقاس مصالحه بسبب انتقادات وجهتها إلى إسرائيل.
فقد اضطرت عميدة الصحفيين في البيت الأبيض إلى الإعلان أمس الأول عن تقاعدها بسبب تصريحات مؤيدة للفلسطينيين منهية بذلك مسيرة 50 عاما كمراسلة في البيت الأبيض واكبت خلالها عشرة رؤساء أمريكيين.
وأعلنت مؤسسة هيرست الإعلامية التي تعمل توماس فيها ككاتبة عمود منذ عشر سنوات من على موقعها الإلكتروني أن توماس تقاعدت وأن القرار سيأخذ حيز التنفيذ فورا.
وقالت توماس خلال لقاء صحفي أجراه معها موقع رابي لايف اليهودي حول رأيها في الوضع بين الإسرائيليين والفلسطينيين إن على الإسرائيليين الخروج من فلسطين والعودة إلى ديارهم التي أتوا منها سواء كانت بولندا أو أمريكا أو أي مكان أخر وعندما سئلت عن الفلسطينيين قالت إنهم شعب محتل وفلسطين أرضهم وليست أرضهم ألمانيا أو بولندا.
ولم يشفع لتوماس التي أطلق عليها لقب سيدة البيت الأبيض الأولى تاريخها السياسي وخبرتها الإعلامية ومواكبتها لعشرة رؤساء في البيت الأبيض من الانقلاب عليها فجأة والتسارع إلى الإعلان عن التخلي عنها.
فقد اعتبر البيت الابيض على لسان المتحدث باسمه روبرت غيتس الذي دافع بكل صفاقة عن الإرهاب الإسرائيلي وبرر بكل وقاحة الهجوم على أسطول الحرية ملاحظات توماس بأنها هجومية وتستدعي الشجب وقال إن على الصحفية توماس الاعتذار.
كما سارع البيت الأبيض إلى إصدار بيان موقع باسم مجلس اتحاد مراسليه أدان فيه تصريحات توماس واعتبر أنه لا يمكن الدفاع عن تلك التصريحات.
وقال الاتحاد إنه سيتم عقد اجتماع استثنائي غدا الخميس لإعادة النظر في الإبقاء على المقعد الأمامي الدائم المخصص لتوماس في غرفة الإيجاز الصحفي في البيت الأبيض.
وكان المستشار السابق في البيت الأبيض لاني دافيس من بين الذين دعوا مؤسسة هيرست الإعلامية إلى اتخاذ إجراء ضد توماس.
بدوره لم يكن الصحفي كرايغ كراوفورد الذي شاركها تأليف كتاب أصغ سيدي الرئيس افضل حالا من غيره فقد أعلن في تعليق على مدونته الإلكترونية تخليه عن توماس وقال... إنه لم يعد يعمل مع هيلين في أي مشاريع كتب.
من جانبها ألغت أيضاً ثانوية وولت ويتمان بولاية ميلاند الأمريكية كلمة كانت مقررة لتوماس في حفل تخرج في المدرسة في 14 حزيران الجاري.
ونقلت صحيفة واشنطن بوست الامريكية ان ألن غودوين مدير الثانوية قال إنه ناقش مسألة السماح لتوماس بحضور الحفل مع إحدى بنات شقيقاتها مشيراً إلى أنه بعد الاعتراض على ملاحظاتها الأخيرة تقرر عدم السماح لها بالتحدث في تلك المناسبة.
وكانت توماس هاجمت المتحدث باسم البيت الأبيض مطلع الأسبوع الجاري لردة فعل الولايات المتحدة وتعاملها مع ما وصفته بالمجزرة المتعمدة التي ارتكبت بحق المتضامنين مع اسطول الحرية المحمل بالمساعدات الإنسانية إلى شعب غزة المحاصر.
ووصفت توماس إسرائيل بأنها دولة إرهابية تتعمد قتل الناس وتحاصر من يحاول فك الحصار الذي تفرضه عليهم.
وتوماس من أصل لبناني وستبلغ في الرابع من آب المقبل تسعين عاما.. شبهت مؤخرا ممارسات قوات الاحتلال الاسرائيلية خلال عدوانها على غزة اواخر كانون الاول لعام 2008 و بداية كانون الثاني لعام 2009 بممارسات الجيش النازي.
وأكدت توماس إن السكوت عن المعاناة والعدوان الغاشم ضد الشعب الفلسطيني يعتبر تحت طائلة المسؤولية.
وواكبت توماس عشرة رؤساء منذ انتخاب الرئيس جون كنيدي وعملت لمدة ستين عاماً مندوبة لوكالة يونايتد برس انترناشونال في البيت الأبيض.
وتحضر توماس ادلاء البيانات الصحفية اليومية في البيت الابيض و تعتبر جزءا منه منذ عام 1961.
====================

هيلين توماس .... امرأة شهدت على العصر فقالت كلمتها واستقالت‏
تقرير خاص موقع قناة المنار - وائل كركي /
عدد القراء : 3665

08/06/2010 "على اليهود أن ينصرفوا من فلسطين وأن يعودوا إلى بيوتهم في ألمانيا وفي بولندا".... لا ليس عربياً ضاق ذرعاً من اسرائيل من قال هذه الجملة التي تحمل الكثير من الدلالات بل من امرأة ابت ان تكون عادية وعملت لمدة 57 عاماً في مهنة المتاعب مهنة الصحافة وفي قلب البيت الابيض الاميركي ..... الصحافية الاميركية من اصل لبناني هيلين توماس والتي عملت مع عشرة رؤساء اميركيين من جون كينيدي الى باراك اوباما. كانت اول امرأة تحتل مقعداً في نادي الصحافة القومية بعدما فتح بابه امام النساء في الستينيات، وبعدها اول امرأة رئيسة لجمعية مراسلي البيت الابيض العام 1975. غطت اغتيال كينيدي وسقوط ريتشارد نيكسون وفضائح بيل كلينتون الذي قال عنها يوماً الرؤساء يأتون ويرحلون، لكن هيلين هنا منذ اعوام كثيرة . هيلين توماس تقد م استقالتها .....وها هي المراسلة الأقدم في البيت الأبيض تقدم استقالتها اليوم من مؤسسة صحف هيرست، في اعقاب دعوتها للصهاينة بمغادرة فلسطين والعودة من حيث اتوا. وأثارت المراسلة الأقدم في البيت الأبيض عاصفة في الولايات المتحدة، بعد أن صرحت بأنه "على "اليهود" أن ينصرفوا من فلسطين والعودة إلى بيوتهم في ألمانيا وبولندا". وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصهيونية قد نقلت يوم السبت الواقعة، مشيرة إلى أن توماس، التي تحتفل بعيد ميلادها الـ90، وتعتبر جزءاً لا يتجزأ من البيت الأبيض منذ العام 1961، صرحت بذلك لأحد المواقع الألكترونية، على هامش احتفال أجراه الرئيس الأمريكي باراك أوباما في إطار ما يسمى بـ"شهر التراث اليهودي". كما هاجمت توماس إسرائيل بشدة، وذلك على خلفية المجزرة التي ارتكبتها ضد أسطول الحرية. وخلال الاحتفال سئلت توماس عن رأيها "بإسرائيل"، فأجابت مباشرة: "ليخرجوا من فلسطين إلى الجحيم". وعن الشعب الفلسطيني أجابت: "هؤلاء تحت الاحتلال وهذا وطنهم.. فلسطين ليست ألمانيا ولا بولندا". ولدى سؤالها "إلى أين سيذهب اليهود؟"، أجابت "ليعودوا إلى وطنهم إلى بولندا وألمانيا، إلى الولايات المتحدة، إلى أي مكان آخر". وعلم أنه بعد نشر تصريحاتها هذه ارتفعت المطالبات باستقالتها. وكان على رأس المطالبين آري فليشر، وهو يهودي وناطق بلسان البيت الأبيض خلال فترة ولاية الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش. كما علم أنها وصفت الجريمة التي ارتكبتها إسرائيل في هجومها على أسطول الحرية في مطلع الأسبوع الحالي بـ"المجزرة"، وذلك رداً على سؤال وجه إليها في البيت الأبيض. هيلين توماس .... تقول كلمتها وتمضي : هيلين توماس تقول كلمتها وتمضي لم تتأخر يوماً عن البوح بمكنوناتها ولم تخف يوماً حبها وتعاطفها مع العرب, لا تتردد عند سؤالها عن رأيها بالرئيس الحالي باراك "اوباما ضمير حي لكن لا شجاعة". كما تؤكد هيلين في مقابلة لها مع صحيفة السفير اللبنانية انها لا تندم قطعاً على الاطلاق انها وصفت بوش بانه "اسوأ رئيس في التاريخ الاميركي"، وترى انه فشل "في كل المجالات، من السياسة الخارجية حيث قام بغزو بلد لم يفعل شيئاً له وأحرجنا (بفضيحة) التعذيب، ما كان يوماً لنا هذه السمعة من قبل، ربما فعلنا مثل هذا الامر من قبل لكن ليس شيئاً كهذا". قوة هيلين انها تتجرأ على النقد الذاتي وترى ان الاعلام الاميركي دخل في موت سريري بعد احداث 11 ايلول/سبتمبر ولم يخرج منها الا العام 2006، وبالتالي لم يطرح تساؤلات عن قضايا اساسية تتعلق بالحريات المدنية وقرار غزو العراق. قد وجّهت توماس سالفاً رسالة الى زملائها في الصحافة اللبنانية والعربية قائلة "ابحثوا عن الحقيقة، احياناً قد يكون ثمنها باهظاً لكنها تستحق العناء". واضافت "العالم العربي يستحق الحقيقة والناس ستتفاعل مع هذا الأمر، عليهم بالتأكيد السعي الى ديموقراطية حقيقية لكن عليهم ايضاً ان لا يتسامحوا مع المياه والارض التي تؤخذ منهم". هيلين توماس .....من مدينة طرابلس الى كنتاكي :والد هيلين توماس جاء من مدينة طرابلس الى كنتاكي في العام 1890، لينضم الى اخويه في هذه الولاية الجنوبية، قبل ان يعود الى طرابلس العام 1903 ليتزوج والدتها التي كانت ايضاً من المدينة ليعودا معاً ويستقرا في "ضيعة صغيرة" في كنتاكي تدعى وينشستر حيث ولدت توماس في 4 آب 1920. انتقلت العائلة بعدها الى مدينة ديترويت العام 1924 لمواكبة الازدهار الاقتصادي الناتج عن بروز صناعة السيارات في ولاية ميتشيغان، حيث كان لوالدها محل بقالة وعمل قليلاً في العقارات ليساعد عائلة من تسعة اولاد على تجاوز فترة الركود الكبير في الثلاثينيات. عن أثر أصلها العربي على نظرتها الى السياسة الاميركية، تقول توماس "بدون شك جميعنا يتأثر بمن نحن، بالطبع أتحدّر من خلفية عربية ومن المؤكد لديّ تعاطف عظيم مع ما يحصل للعرب، الارض تؤخذ منهم والمياه تؤخذ منهم، منازلهم دمّرها غرباء من كل انحاء العالم. وتضيف "العرب لم يتماسكوا معاً بشكل كاف، لديهم الكثير من الدكتاتوريات، واذا اهتموا ببعضهم البعض، لما استسلموا".وتذكر توماس انها شعرت بالتمييز المزدوج في مهنتها لكونها امرأة وكونها من اصل عربي، لكنها تؤكد "اشعر انني اميركية، واذا تحداني احدهم، حقي انني ولدت هنا واني اتبع الدستور والمهنة التي ارغب بها".من خبر الامريكيين وشم رائحة كل مؤامرة حاكها اصحاب الفكر الاستعماري في البيت الابيض والتي تتغنى بجنسيتها الامريكية واصلها العربي .. اختصرت هيلين الكلام , وتفوقت على الكثيرين من اهل الكلام وامراء المصطلحات الرنان , وقالت للاسرائيليين اخرجوا من فلسطين هذه ليست ارضكم عودوا الى دياركم الاصلية, وسيبقى الفلسطينيون فلسطينيين..هيلين اثبت ان لا مجال للديموقراطية وتعدد الاراء في بلاد العم سام عند الحديث عن اسرائيل.. لم تشفع لها خبرتها الطويلة ولا سنها المتقدم في مهنة المتاعب في مواجهة الضغوط والهجوم المركز عليها فاستقالت.. انه نموذج جديد من الازدواجية في تطبيق الديموقراطية .. نموذج يرى في تعداد الاراء معياراً لتحديد ديموقراطية الدول تارة، وانها تستحق شجباً واعتذاراً تارة اخرى.
============================================

"اسرائيل": مشاركة أردوغان في اسطول الحرية القادم اعلان حرب واذا جاء سنغرقه
موقع المنار - صادق خنافر
عدد القراء : 12896

07/06/2010 اعتبر نائب رئيس اركان جيش العدو السابق عوزي ديان ان اشتراك رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان في اسطول الحرية القادم والذي يجري الاعداد له والتوجه الى قطاع غزة بمثابة اعلان حرب على "اسرائيل"، ويجب التعامل بجدية كبيرة من قبل الكيان الاسرائيلي مع هذا الموضوع . وبحسب ما نشر موقع "اذاعة الجيش" اليوم الاثنين, فقد اعتبر ديان التصريحات التي صدرت مؤخرا عن رئيس الحكومة التركية والتي اشارت إلى عزمة المشاركة في اسطول الحرية القادم، تخطيا لخطوط حمراء وبمثابة دفع المنطقة للحرب. حيث اكد "ان على اسرائيل منذ الان التوضيح لاردوغان وغيره ان هذا خطر احمر يجب عدم تخطيه، وعلى الجميع ان يدرك ان اسرائيل جادة في هذا الامر وعليه ان يتحمل النتائج في حال تخطيه لهذه الخطوط الحمراء". وقال عوزي ديان انه "يجب أن نكون واضحين على المستوى السياسي فمن المحتمل أن يفرض علينا لجنة تحقيق دولية في حادثة الأسطول، ولذلك علينا الانتقال من مرحلة الدفاع عن النفس إلى الهجوم بصورة سريعة والمطالبة بتقديم رئيس الحكومة التركية اردوغان للمحكمة الدولية". وزعم "أن اردوغان دعا بشكل مباشر للإرهاب، ولو كنت رئيس لحكومة إسرائيل لأوضحت لاردوغان انه إذا جاء إلى غزة على متن سفن حربية تركيا سيكون مصيره كمصير الخمسة الذين قتلوا الليلة الماضية قبالة شواطئ غزة"، لافتاً إلى أنه إذا لم نوضح له ذلك فان ثقته بنفسه سوف تعزز وما يقوم به اردوغان الآن لا يحتمل ولا يطاق. وأردف ديان قائلاً، "مجيء اردوغان على متن سفن حربية معناه أنه يعلن حرب علينا، وبذلك علينا أن نضع خط احمر بحيث في حال تجاوزه لن نسيطر على سفينته بل سنغرقها"، حسب قوله. واضاف الموقع ان رئيس المكتب الامني والسياسي في وزارة الحرب الاسرائيلي عاموس جلعاد تطرق للامر قائلا: "مطلوب منا في لحظات التوتر في العلاقات مع تركيا التفكير جيدا وبعمق شديد واعادة تقييم الامر بدلا من مهاجمة رئيس الحكومة التركي المنتخب". وقد رفض التعليق على ما نشرته صحيفة "الصاندي تايمز" اللندنية التي اشارت إلى نية الحكومة التركية اغلاق معسكر امني اسرائيلي في تركيا . وتطرق جلعاد "للعملية العسكرية" التي قام بها جيش الاحتلال الاسرائيلي صباح اليوم في غزة وادت الى استشهاد 4 فلسطينيين "ان هذا يدلل على نوايا حركة حماس في الاستمرار بمحاولاتها الاعتداء على اسرائيل، وانه لا يوجد اي تغيير في مواقفها ولكن لعدم قدرتها على تنفيذ العمليات ضد اسرائيل هذا ما يظهر انه يوجد تغيير في مواقفها".
author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments