القائمة الرئيسية

الصفحات

البرادعى و العراق اخبار قديمة

الى كل من يقول ان البرادعى هو سبب ما حدث للعراق ارجوك و بهدوء ان تراجع هذه القصاصات من الاخبار ادخل على اللينك و راجع التاريخ و لا تدع دماغك ملكا للاقوال المرسلة
فإن الدكتور محمد البرادعي قال بوضوح: إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية "لـم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق". وتشير القرائن إلى أن المفتشين سيأخذون مزيدًا من الوقت بعد ذلك التقرير "غير النهائي"
http://www.ramadan2.com/nobel.html
وصرح رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن العراق وعد بالتعاون الكامل والتام، وأضاف قائلاً "ألتزم المسؤولون العراقيون عند لقائنا اليوم (الثلاثاء) بالتعاون الكامل والشفافية."

وأكد البرادعي التزام العراق بموعد الثامن من ديسمبر/كانون الأول، كموعد نهائي للكشف عن ما بحوزته من أسلحة الدمار الشامل وفقاً لما نص عليه قرار مجلس الأمن 1441.

ويعد الالتزام بهذا الموعد من الشروط الأساسية التي وضعها القرار الدولي الجديد الذي أجاز عودة المفتشين الدوليين إلى العراق.

ومن جانبه، توقع بلكيس عقب لقاءه بوزير الخارجية العراقي ناجي صبري الثلاثاء، تعاون العراق التام مع فريق المفتشين الدوليين وقال "سنفتح صفحة جديدة من التفتيش مع الحكومة العراقية"، في إشارة إلى اختلاف طبيعة عمليات التفتيش الجديدة عن سابقاتها.

وقال رئيس المفتشين الدوليين "عمليات التفتيش ستكون شاملة وصحيحة، لقد تناقشنا حول الترتيبات العملية."

وتابع "كل ما يحتاجه مجلس الأمن هو التأكد من عدم وجود أسلحة الدمار الشامل، ويجب إطلاعنا إذا ما كانت هناك بقية ليتم إزالتها تحت إشرافنا."

ويأمل الرئيس الأميركي جورج بوش الذي يشارك في قمة حلف الأطلسي (الناتو) في براغ من أعضاء الحلف أن يقوموا بإصدار بيان قوي يعزز موقفه المطالب بتجريد العراق من أسلحة الدمار الشامل أو الدخول في مواجهة عسكرية.
http://www.arabiyat.com/forums/showthread.php?t=48783

وأشارت الرسالة إلى أن جنود الاحتلال يشجعون أعمال السلب والنهب ويقومون بنقل غوغاء على عربات خاصة إلى المؤسسات العلمية، ومنها جامعة الموصل والمعاهد التعليمية، ويستغلون هذه الفوضى في تدمير مراكز الأبحاث ومصادرة كل الوثائق وأوراق المشروعات الأكاديمية الموجودة بهذه المؤسسات لحرمان العراق من أي نواة لنهضة علمية، على حد تعبير الرسالة.

وقد دفعت هذه الأعمال الأمريكية رئيس هيئة الطاقة الذرية محمد البرادعي لتوجيه رسالة إلى واشنطن يطالبها فيها بحماية معاهد الأبحاث النووية العراقية ومنع تخريبها أو إخراج مواد نووية منها.

بل وأبدى البرادعي تشككه في تلفيق واشنطن أدلة ضد العراق لتبرير عدوانها بقوله لصحيفة "بيلد إم سونتاغ" 12 إبريل 2003: إن "تحليل المواد المشبوهة في المختبرات الأمريكية لا يكفي، والنتائج يجب أن يدرسها مفتشو الأمم المتحدة"، وإنه "لا يمكن بغير هذه الطريقة إصدار إعلانات تتمتع بالمصداقية حول وجود أسلحة للدمار الشامل" في العراق. وأضاف أن "الدليل على امتلاك العراق أسلحة للدمار الشامل لم يقدم حتى الآن"!!

بل نفى البرادعي عقب لقاء سابق مع الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى في القاهرة أن يكون استجواب العلماء العراقيين "قسريا"، وقال ردًّا على سؤال حول ما يتردد عن أن مهمة التفتيش هي إبعاد العلماء العراقيين: إن "الهدف هو التاكد من خلو العراق من أسلحة الدمار الشامل وليس إفراغه من العلماء"، وأغضبت هذه التصريحات واشنطن بالطبع.


Read more: http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&pagename=Zone-Arabic-News/NWALayout&cid=1169626707119#ixzz1Cv6yWPlO
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&pagename=Zone-Arabic-News/NWALayout&cid=1169626707119
أعلن كبير مفتشي الامم المتحدة، هانز بليكس، في تقريره أمام مجلس الأمن الدولي، أن العراق لم يبلغ عن كثير من الأسلحة المحظورة، ومن ضمنها مصير مخزونه من مادة الجمرة الخبيثة وغاز الأعصاب والصواريخ بعيدة المدى. ومن ناحيته أعلن مدير عام وكالة الطاقة الذرية، محمد البرادعي انه لم يتم العثور على ما يثبت على أن بغداد أعادت إحياء البرنامج النووي.
وقال بليكس إن الحكومة العراقية سهلت عمليات التفتيش ولم تعمد الى عرقلتها.
وقال انه تم جمع 200 مادة كيماوية و 100 عينية بيولوجية وتم اختبارها وأظهرت النتائج اتساقها مع الإعلان العراقي.
وقال إن العراق وافق على عرض من جنوب إفريقيا للمساعدة في عملية نزع أسلحته.
وقال إن العراق لم يبلغ عن كثير من الأسلحة المحظورة ويتعين عليه تفسير ما حل بمخزونه من مادة الجمرة الخبيثة وغاز الأعصاب والصواريخ بعيدة المدى. غير أن بليكس قال انه لا يجب أن نتسرع في الاستنتاج بوجود هذه الأسلحة.
وقال إن "قضايا الجمرة الخبيثة وغاز الأعصاب "في اكس" والصواريخ بعيدة المدى ربما هي من أهم القضايا التي نواجهها وان على العراق أن يتولى هذه المهمة بوضوح ويتجنب التقليل من أهميتها".
وقال إن نموذجين من صواريخ "الصمود2" تجاوز مداهما الـ 150 كلم المسموح بها من قبل لجنة العقوبات في الامم المتحدة.
من ناحيته قال مدير وكالة الطاقة الدولية محمد البرادعي انه لم يجد المفتشون حتى الآن ما يثبت أن العراق أعاد إحياء برنامجه النووي.
وقال وزير الخارجية السوري الذي أعطي حق الكلام أولا بالقرعة أن تقرير المفتشين اظهر تعاونا عراقيا مع قرار مجلس الأمن وأوصى الوزير السوري باستمرار عميلات التفتيش.
وحمل الشرع على إسرائيل متهما إياها بتحدي قرارات الامم المتحدة.
http://islamtoday.net/albasheer/artshow-12-23713.htm

author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments