عشن حياتى كلها قبل ان ينتبه الكثير من الناس احلم بشئ واحد هو القبض على حسين سالم ، تمنيت كثيرا ان ارى هذا الرجل يواجه العدالة و ها هو يقع في قبضة البوليس الاسبانى و ايا كانت الحقيقة من وراء القبض عليه و سواء حوكم في مدريد او القاهرة او المريخ فأنا سعيد و اعتبر ان حلم حياتى قد تحقق
الان سواء عشت او مت غدا فسأموت سعيدا فالشر لم ينتصر و لن ينتصر ابدا خاصة اذا كان في مواجعة المصريين و لو بعد حين
بن على هرب و حسين سالم وقع هكذا نستطيع ان نهتف في الطرقات
بن على هرب و حسين سالم وقع هكذا نستطيع ان نهتف في الطرقات
Comments