هكذا و قد صرنا امام امر واقع لم يعد من المجدى الحديث عن الخطوة السابقة فالعدو اصبح سابقا لنا بخطوة و هو يحدثنا بمنطق هذا ما عندى اما ان تقبله او لا تقبله و هو وهو يتحدث هكذا يظن اننا مجبرين على الاختيار مما يطرحه و هذه مشكلة كل الانظمة التى عاصرت الثورة مبارك و العسكر و الاخوان
الاعتقاد اننا مجبرين على قبول حساباته و هو لا يعلم اننا " الطرف الثانى في المعادلة " نملك ان نضعه نحن في معادلة اخرى فانت تملك السلطة و السلطان و نحن نملك الشارع ، انت تملك المنبر و نحن نملك الحق و لهذا فالحسابات التى يفترض النظام اننا مجبرين عليها لا تمثل لدينا اية ضغوط بالعكس فالحاكم و السلطة هم المضغوطون بالحسابات و الميزانيات و ضرورة حل المشاكل و ارضاء الجماهير
اننا امام دستور مشوه نملك ان نحاججه به و نملك ان نطرحه جانبا نملك ان نلزمه هو به و نملك الا نلتزم نحن به فهو لا يعبر عنا و لا يخصنا و اى ضرورة معنوية للوقوف امامه
و فى هذا نحن امام استحقاقات عديدة يجب مواجهتها بعقل و قلب مفتوح و استعداد دائم لمواجهة لحظات الصدام الادبى مع الخسارة و المكسب
اننا ابدا لم نكن طلاب سلطة بل نجرى و نكد من اجل حقوق الفقراء و المهمشين و لهذا فمعاركنا معرك نبيلة لا نسعى فيها لصفقات و لا لمقاعد بقدر ما نسعى لأحقاق الحق و الحق هو اى مكسب يتحقق للطوائف الاجتماعية الادنى
يجب ان نستعد لمواجهة حكومة يمينية فاشية و قوانين جائرة ثم انتخابات لن تقل عوارا لبرلمان جديد
و اعتقد خيرا في شباب الثورة و ننظر التحديات الجسام فلا وقت لفرح مصطنع او جدل عقيم او حوارات باهتة لا تسمن و لا تغنى من جوع
مستمرووووووووووووووووون
الاعتقاد اننا مجبرين على قبول حساباته و هو لا يعلم اننا " الطرف الثانى في المعادلة " نملك ان نضعه نحن في معادلة اخرى فانت تملك السلطة و السلطان و نحن نملك الشارع ، انت تملك المنبر و نحن نملك الحق و لهذا فالحسابات التى يفترض النظام اننا مجبرين عليها لا تمثل لدينا اية ضغوط بالعكس فالحاكم و السلطة هم المضغوطون بالحسابات و الميزانيات و ضرورة حل المشاكل و ارضاء الجماهير
اننا امام دستور مشوه نملك ان نحاججه به و نملك ان نطرحه جانبا نملك ان نلزمه هو به و نملك الا نلتزم نحن به فهو لا يعبر عنا و لا يخصنا و اى ضرورة معنوية للوقوف امامه
و فى هذا نحن امام استحقاقات عديدة يجب مواجهتها بعقل و قلب مفتوح و استعداد دائم لمواجهة لحظات الصدام الادبى مع الخسارة و المكسب
اننا ابدا لم نكن طلاب سلطة بل نجرى و نكد من اجل حقوق الفقراء و المهمشين و لهذا فمعاركنا معرك نبيلة لا نسعى فيها لصفقات و لا لمقاعد بقدر ما نسعى لأحقاق الحق و الحق هو اى مكسب يتحقق للطوائف الاجتماعية الادنى
يجب ان نستعد لمواجهة حكومة يمينية فاشية و قوانين جائرة ثم انتخابات لن تقل عوارا لبرلمان جديد
و اعتقد خيرا في شباب الثورة و ننظر التحديات الجسام فلا وقت لفرح مصطنع او جدل عقيم او حوارات باهتة لا تسمن و لا تغنى من جوع
مستمرووووووووووووووووون
Comments