قضية خاشقجي هي صراع مكاسب سياسية و اقتصادية و سوق كبير للغنائم سواء علي مستوي دول أو شركات أو أشخاص .
لا احد هنا في تلك اللحظة يهتم بقيم أو مبادئ أو عدالة .
اردوغان كان من الممكن أن ينهي القضية من لحظتها الأولي ... لو أذاع ما " يقول " أنه في جعبته من تسجيلات لكانت الضربة القاضية و كلمة النهاية ... انما هو اختار الابتزاز ... السياسي و الاقتصادي لربما تسكته ببضعة مليارات و صمت علي مشاريع تحالف تركيا قطر في سوريا و مصر ...
لربما قال قائل إن المعاهدات الدولية تمنع التجسس علي السفارات و القنصليات ... ربما هذا يكون صحيح لو أن أردوغان بنفسه قال لقد سجلنا و سنذيع .... لكن لو تم تمرير التسجيلات عبر مجهول الي صحافة العالم فسنعلم من الفاعل دون أن يكون هناك ما يدين أردوغان .
لكنهم ربما لأغراض سياسية يسعون الي الاحتفاظ بنظام آل سعود مع تقزيمه و تعجيزه .
لا احد هنا في تلك اللحظة يهتم بقيم أو مبادئ أو عدالة .
اردوغان كان من الممكن أن ينهي القضية من لحظتها الأولي ... لو أذاع ما " يقول " أنه في جعبته من تسجيلات لكانت الضربة القاضية و كلمة النهاية ... انما هو اختار الابتزاز ... السياسي و الاقتصادي لربما تسكته ببضعة مليارات و صمت علي مشاريع تحالف تركيا قطر في سوريا و مصر ...
لربما قال قائل إن المعاهدات الدولية تمنع التجسس علي السفارات و القنصليات ... ربما هذا يكون صحيح لو أن أردوغان بنفسه قال لقد سجلنا و سنذيع .... لكن لو تم تمرير التسجيلات عبر مجهول الي صحافة العالم فسنعلم من الفاعل دون أن يكون هناك ما يدين أردوغان .
لكنهم ربما لأغراض سياسية يسعون الي الاحتفاظ بنظام آل سعود مع تقزيمه و تعجيزه .
ترامب يكاد أن يقولها صريحة ....
يا معشر الأمريكيين... انتم تريدون الوظائف ... فلا تشغلوا بالكم بالعدالة أو المبادئ ... فالمقتول ليس مننا و الجريمة لم تقع في امريكا فلماذا نخسر كل هذه المليارات من أجل قضية لا تخصنا .
احمد بن عبد العزيز
الامير المنسي ... اصغر أبناء الملك المؤسس و الشقيق الأصغر للملك سلمان و الذي أطاح به سلمان من ولاية العهد و أراد تحويل الملك لأبنائه و أصبح غير مرحب به في بلده و اختار أن يعيش في لندن و كاد أن يصبح نسيا منسيا فإذا بالحادث يفرض نفسه علي الجميع و واتته الفرصة أن يعود إلي الرياض .. ليس لمؤازرة بلده بل لجس النبض حول عودته للمشهد السياسى.
انظر ايضا
مشاجرة خاشقجي الأولي و الاخيرة
الامير المنسي ... اصغر أبناء الملك المؤسس و الشقيق الأصغر للملك سلمان و الذي أطاح به سلمان من ولاية العهد و أراد تحويل الملك لأبنائه و أصبح غير مرحب به في بلده و اختار أن يعيش في لندن و كاد أن يصبح نسيا منسيا فإذا بالحادث يفرض نفسه علي الجميع و واتته الفرصة أن يعود إلي الرياض .. ليس لمؤازرة بلده بل لجس النبض حول عودته للمشهد السياسى.
انظر ايضا
مشاجرة خاشقجي الأولي و الاخيرة
Comments