بعيدا عن النكد
ممكن شوية نسيب الهم اللى اسمه سياسة عشان الحكاية مش ناقصة غم عمال انكد عليكم سياسة سياسة طب و بعدين هيجى واحد مسأف - مثقف - يقول عنى امبريالى عميل ماشى يا سيدى لأن الحكاية مش ناقصة جدل لكن لو الواحد مداش نفسه فرصة يشم شوية هوا بعيد عن خنقة كل يوم لازم يصاب باسفكسيا السياسة و لهذا خلينى شوية ابعد عن الشر و اغنيله و طبعا ما دمنا جبنا سيرة الغناء تبقى الاختيارات محدودة بس مشبعة لدرجة الدسم و الاغراءات كثيرة نسمع مارسيل خليفة و لا الشيخ امام و لا الرباعيات و الملك منير و لا الحكاية طالبة فيروز او اصالة ؟ الله ؟ طب ليه مجبناش سيرة مؤديين الدعلرة اللى حد مصلتهم علينا ؟ تصدقوا ان الحكاية برضه فيها مواقف حتى لو غناء ؟ يعنى ماتلقيش حب الوطن في قلب يميل الى الهايفة و اخواتها و لا انتوا ليكوا رأى تانى ؟
مش مصدق ان واحد محترم مهموم بالشأن العام ماشى يرقص مؤخرته مع انغام العهر الصوتى بتاع نانسى و شلة المومسات بتوعها
مش كدة و لا ايه ؟
مستنى رأيكم
Comments