الفارق يتسع فهل يصدق حلم مارتن لوثر ؟؟ حينما وقف مارتن لوثر كنج ذات يوم في منتصف الستينات يصرخ بأنه عنده حلم فهل كان يعلم بأن حلمه سيكون ذات يوم احد خيارات الشعب الامريكي ؟ ان امريكا التي تشتهر بأنها ارض الفرص المتاحة تبتسم اليوم لاوباما لكن الحكمة القديمه تقول يضحك كثيرا من يضحك اخيرا و لا احد يعلم من ستكون له فرصة انزال الستار هل يصدق الحلم ام تكون للعنصرية كلمة اخيرة او حتي ربما رصاصة اخيرة
Comments