القائمة الرئيسية

الصفحات

مخاطر الايموز و خلافه




كنا قد سبق و ان كتبنا عن الايمو تلك الظاهرة الغريبة التى تتسلل الى مصر و كنا قد حذرنا من هذه الظاهرة و كتبنا ما يلى

Tuesday, March 24, 2009
قبائل الايموز


و تمضي الايام و ها هي قبائل الايمو تظهر في بر مصر و هي قبائل ليس لها علاقة بشعب مصر الكادح وراء كسرة خبز و ليس لها علاقة بجحافل المصريين الذين اخشنت ايديهم من الكد و العمل قبائل الايمو ليس لها علاقة بالمصريين الفلاحين او الصعايدة اولئك الذين تشققت ايديهم من الامساك بالفأس و انحنت ظهورهم من عزق الارض ظهرت قبائل الايمو في بر مصر مهددة الشعب المصري في أخص ما يملك رجولته لكن إن شاء الله سينجو شعب مصر من هذا الوباء كما نجونا من انفلونزا الطيور و من الحمي القلاعية و غير ذلك من اوبئة صحية و اجتماعية و لكي يفهم الجميع من هم الايمو اقول انهم اشخاص ابتلوا انفسهم في اشكالهم و خرجوا الينا بأشكال منفرة شعر منسدل علي الوجه يغطوا به اقصي ما يستطيعون من ملامح وجوههم و لهم ملابس ارق و الطف ما يقال عنها انها ملابس مقززة أما حركاتهم و اشاراتهم فتخنث و تكسر يصيب الانسان السوي بالغثيان قد يقول قائل منهم لماذا تأخذوا بالشكل الخارجي و لماذا لا نهتم بالجوهر اقول له إننا لا نأخذ بالشكل لو كان الانسان فقير او مبهدل او مريض لكن ماذا نفعل حينما يتعلق الامر بالتشبه بالنساء ماذا نفعل و قد لعن رسول الله الرجال المتشبهين بالنساء ماذا نفعل و امامنا اشباه رجال لا اثق في قدراتهم علي حماية بلادهم لكني متأكد ان قبائل الايموز ستندثر كما اندثرت فقاقيع الخنافس و الهيبز من قبل و ربنا يستر علي رجالة مصر من الاموزة

و ها هى الايام تدور و نقرأ

مصدر أمني يحذر من هدمها للقيم والأخلاق

هروب طفلة من أسرتها يكشف خطر جماعة "الإيموز" في مصر

تعليق علي الموضوع إرسال لصديق طباعة الصفحة

القاهرة - أخبار مصر

كشف هروب طفلة من منزل اسرتها لمدة 3 أيام وانضمامها، من خلال محادثات الشات على الانترنت، لمجموعة "الايموز" التي تنادي بالتحرر من القيود عن خطر جديد يهدد الأسر المصرية.

كان أحد المواطنين قد أبلغ عن اختفاء ابنته التي تبلغ من العمر 12 عاما لمدة 3 أيام من المنزل، وانه اكتشف استيلاءها على مبلغ 5 آلاف جنيه من المنزل قبل هروبها وبعد 3 أيام عادت، وأكدت سفرها إلى بورسعيد ثم الاسكندرية مع مجموعة من أصدقائها تعرفت عليهم عن طريق الشات، حسبما ذكرت صحيفة الجمهورية الاثنين.

وكشف اللواء محمود الرشيدي مساعد الوزير للمعلومات والتوثيق ان الطفلة تنتمي لمجموعة أطلقت على نفسها اسم "الايموز" وتعرفت عليهم من خلال المحادثات، وهي تنادي بالحرية في كل شيئ حتى في الخروج من المنزل والسهر والمبيت خارج المنزل والحصول على المبالغ المالية دون علم الاسرة، وهي الافكار والمبادئ التي تنادي بها الجماعة التي يتراوح اعمار أعضائها ما بين 12 سنة وحتى العشرين عاما.

وأكد اللواء محمود أن هذه الجماعة لا تحمل أي افكار سياسية او توجهات سياسية أو غيرها من التوجهات الدينية، ولكنها نذير خطر على الاطفال فيما تدعو إليه من حرية تهدر القيم والاخلاق المصرية الأصيلة ودعوتها لعدم التقيد بالأوامر.

وكشفت الطفلة عن التقائها بالمجموعة في أحد المولات الكبرى، وعندما طالبوها بالمال من أجل قضاء سهراتهم والسفر قامت بالاستيلاء على المبلغ من المنزل وسافرت معهم إلى بورسعيد، ومنها إلى الاسكندرية، وعندما نفد المبلغ الذي كان بحوزتها اضطرت إلى الاتصال بوالدها تليفونيا والعودة إلى المنزل، وكشفت الفتاة عن ان هذه المجموعة متعددة ولها شبكات في كل بلاد العالم.

وحذر اللواء محمود الرشيدي من هذا الخطر الداهم على الانترنت، حيث تبين أن أفكار المجموعة مسمومة وتهدف لضياع الصغار، مطالبا بتتبع أبنائنا أثناء المحادثات والتأكد من الطرف الآخر حتى لا يقع ابناؤنا فريسة وضحية لنصابين وأشياء خارجة عن القانون، كذلك يطالب ويحذر من فتح الكاميرات أثناء المحادثة، إلا إذا تأكد من الطرف الآخر وأن يكون المتحدث بملابس محتشمة ويرتدي ملابسه كاملة ويجلس بطريقة لائقة حتى لا يتم تصويره في أوضاع غير قانوني.

والإيموز هي مجموعة عالمية، وهي اختصار لكلمة ايموشنال "emotional" والتي تعني العاطفي أو الحساس، وتحمل المجموعة أفكارا تحررية ومبادئ تنادي بالحرية في كل شيء، ويتميز شباب "الايمو" بسراويلهم الضيقة وقصات شعرهم الغريبة، ولهم نمط حياة معين ولباس وموسيقى تكاد تكون واحدة، وتدعو الجماعة إلى إظهار العاطفة بشكل كبير تحت شعار "العاطفة قوة لا تخجلوا منها، وتم اتهام الجماعة بالدعوة إلى الشذوذ الجنسي والإلحاد والألم الجسدي.

مصر في خطر داخلى اقوى من اكاذيب الفتنة المصطنعة مصر في دوامة تغريب تنهش ابنائها مصر في مخاطر ضمور اخلاق كارثى اخطر من مخاطر حماس و حزب الله الخطر على مصر ياتى مما لا نواجهه ليت قومى يعقلون
author-img
ماذا اقول عن نفسى غير ما اريد الا يعلمه احد عنى فأن انت سألتنى عن نفسى فأن ما تسمعه منى ليس ألا ما استطيع ان أقوله فهل تستطيع ان تسمع ما لا اقوله لك ؟

Comments